لوحة وطنية في تبوك احتفاء باليوم الوطني الـ95
الخريف يحلّ فلكيًا بتساوي الليل والنهار غدًا
تبلغ 100 ألف دولار.. توضيح من البيت الأبيض بشأن رسوم تأشيرة إتش-1 بي الجديدة
فتح باب التسجيل لرخصة التطويف بالمسجد الحرام
الغطاء النباتي يدعو لإبداء الرغبات في الاستثمار بـ 13 متنزهًا بالرياض
مطار بروكسل يلغي نصف رحلاته المغادرة بسبب هجوم إلكتروني
البلديات والإسكان: ابلغوا عن مخالفات السكن الجماعي عبر بلدي و940
الصمعاني: تطورات القطاع العدلي أسهمت في تعزيز حقوق الإنسان
كشف خصوصيات الأسرة والألفاظ المبتذلة.. أبرز محظورات ضوابط المحتوى الإعلامي
أمانة القصيم وبلدياتها تحتفي باليوم الوطني الـ95 بإطلاق أكثر من 40 فعالية
أعرب الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، باسمه واسم أئمة وخطباء وعلماء ومنسوبي الحرمين الشريفين عن استنكاره لما يقوم به أعداء الإسلام وبلاد التوحيد من ادعاءات كاذبة ومزاعم باطلة تحاول النيل والمساس بأمن الدولة وبلحمة الوطن.
وقال السديس: نحن نرفض وبشدة التهديدات والمحاولات الفاشلة لأعداء المملكة التي تحاول النيل من بلادنا حرسها الله، حيث عَدَّ ذلك عُدوانًا وإجرامًا وفَسادًا وطُغيانًا آثمًا.
وحذر الشيخ السديس من أعمال التحريض ونصب المكائد والعنف، وذلك عبر وسائل الإعلام المضللة التي تسعى دائمًا لاستغلال الشائعات والاتهامات بدلًا من التروي وتقصي الحقائق والبحث عن الحقيقة، وأن هذه الأعمال خديعة أعداء هذا البلد المبارك للنيل من عقيدته وقيادته والتشكيك في مبادئه وثوابته.
وأوضح أيضًا أن المملكة منذ عهد الملك المؤسس- رحمه الله- إلى العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وهي تلعب دورًا بارزًا عبر التاريخ في تحقيق الأمن وترسيخ السلام والاستقرار والرخاء بالمنطقة والعالم.
وأكد الرفض التام لمحاولات التهديد البائسة، وأن هذه البلاد المباركة ستظل ثابتة عزيزة شامخة أبيّةً كعادتها مهما كانت الظروف ومهما تكالبت الضغوط، ولن تزيدها هذه الحملات المغرضة إلا ثباتًا ورسوخًا على ما قامت عليه من شريعة تحفظ الحقوق وتصونها.
وفي الختام رفع الدعاء الوافر لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين على ما يوليانه من عناية فائقة ودعم غير محدود لمملكتنا الغالية، وأن يجزيهما خير الجزاء، وأن ينصرها على من عاداها وأن يحفظ هذه البلاد من كيد الكائدين وعدوان المتربصين وحقد الحاقدين؛ إنه ولي ذلك والقادر عليه.