سلمان للإغاثة يوزّع 698 بطانية للنازحين في درعا
السياحة توضح سياسة تسجيل الدخول في مرافق الضيافة: الساعات المفقودة تقع على مسؤولية النزيل
أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
مليون مهاجر غادروا أميركا طوعًا منذ تنصيب ترامب
أحمد عبد العزيز يرد على فيديو رفضه مصافحة مُعجب
وفاة الفنان الكويتي محمد المنيع عن 95 عامًا
القلاع الحصينة وبيوت الطين العتيقة من شواهد الحضارة القديمة في حبونا
مخدرات و4 أصناف أسلحة.. المنافذ الجمركية تسجل 1626 حالة ضبط خلال أسبوع
أكد العديد من المواطنين وقوفهم صفًا واحدًا خلف القيادة الحكيمة في مواجهة الابتزاز والتصعيد ومحاولات التهديد للنيل من سيادة المملكة والتأثير على سياستها.
وتحول موقع تويتر إلى ساحة للدفاع انبرى فيها المواطنون للدفاع عن وطنهم وقيادتهم متخذين من قلمهم سيفًا ومن منصة الموقع الأشهر في منصات التواصل الاجتماعي ميدانًا للقتال بشرف والدفاع بالكلمة التي هي أمانة يأثم من يكتمها.
مساعٍ واهنة
آكد المواطنون أن الحملة التي تتعرض لها المملكة مساع واهنة ستزول مثلما زالت قبلها العديد من الحملات التي استهدفت المملكة وتحطمت على صخرة اللحمة الوطنية والحزم السعودي.
الإعلامية والكاتبة سارة دندراوي قالت : واثقون ولا تهتز ثقتنا في قادتنا وبلادنا، موقفنا راسخ خلف القيادة وأمام كل ما يمس بلادنا حفظها الله.
وأضافت أن مآل هذه المساعي الواهنة كسابقاتها هو الزوال.
وقال محمد الطيار: “سيروا وخلفكم الأبطال.. رقابنا وأموالنا وأولادنا فداء لوطننا وقيادتنا. وليخسأ الشرق والغرب لن ينال منا أحد.”
وأضاف: لم تخضع السعودية للضغوط وهي ببدايات تأسيسها، وصمدت أمام أعظم التحالفات، فكيف تخضع الآن لابتزازهم وهي تقود العالمين العربي والإسلامي واقتصادها يهز الدنيا، وشعبها يفديها وقيادتها بالأرواح، ومعهم مئات الملايين من المسلمين”.
من جانبه قال “عبدالله”:” نحيا بعز أو نموت بعز دون كلمة لا إله إلا الله ثم ديننا ومقدساتنا ووطننا وقيادتنا نموت أو نحيا”.
وأنشد حسين اليامي قائلا:
لأجل الوطن يرخص الغالي
لأجل الوطن روحنا حية
يرخص له الحال والمالي
وبالسيف راية سعودية
ما همنا القيل والقالي
والشعب يرفع عزاوية
يا الله طلبناك يا والي
تنصر ملكنا ووليه
وقال أحمد الغامدي: “هذا وقت الحب والولاء لهذا الوطن والدفاع بكل ما نملك من قوه”.
وكان مصدر مسؤول قد صرح في وقت سابق اليوم بأن المملكة العربية السعودية ومن موقعها الرائد في العالمين العربي والإسلامي، لعبت دوراً بارزاً عبر التاريخ في تحقيق أمن واستقرار ورخاء المنطقة والعالم، وقيادة الجهود في مكافحة التطرّف والإرهاب، وتعزيز التعاون الاقتصادي، وترسيخ السلام والاستقرار في المنطقة والعالم، ولا تزال المملكة تعمل مع الدول الشقيقة والصديقة لتعزيز هذه الأهداف، مستندة في كل ذلك إلى مكانتها الخاصة، بوصفها مهبط الوحي، وقبلة المسلمين.