“نحتاج لـ خبراء أجانب” .. الهلاليون يهاجمون رابطة دوري روشن إقفال طرح أبريل 2024م من برنامج صكوك السعودية المحلية بقيمة 7.396 مليارات ريال نصف المستخدمين في السعودية يقضون 7 ساعات وأكثر باستخدام الإنترنت يومياً لويس كاسترو يعود لتدريبات النصر “كواي” تتبرع بنقاط حملة “مسابقة الإحسان” لصالح مركز الملك سلمان للإغاثة انقسام بشأن مستقبل تشافي تشابي ألونسو يسعى لضم نجم الريال التأمينات الاجتماعية تحدد ضوابط صرف منحة الزواج للمستفيدين ماذا يفعل الهلال محليًا بعد الخروج من إقصائيات آسيا؟ حرس الحدود يحبط تهريب 679 كجم قات وحشيش مخدر
لا تزال الأنباء المتواترة عن الفنان المغربي سعد لمجرد تؤكد أنه يعاني من حالة نفسية سيئة دفعته إلى محاولة الانتحار أكثر من مرة في محبسه.
فقبل أيام أكد محامي سعد لمجرد أنه يعاني من اكتئاب حاد ويمر بأسوأ أزمة نفسية في حياته، الأمر الذي يرجح أن يحصل سعد لمجرد على إطلاق سراح مشروط، بحيث يظل تحت الملاحظة طوال فترة المحكومية.
سعد لمجرد المحبوس حالياً في فرنسا على ذمة قضية اعتداء جنسي حالته تزداد سوءاً يوماً بعد يوم، الأمر الذي زاد من قلق جمهوره ومتابعيه.
وكانت السلطات الفرنسية قد ألقت القبض على سعد لمجرد في أغسطس الماضي، حيث تم احتجازه في أحد أقسام الشرطة الفرنسية تمهيداً لعرضه على النيابة العامة، بعد أن وُجهت له تهمة الاعتداء الجنسي، وهي تهمة أقل من الاغتصاب في العقوبة، ثم تم تجديد حبس سعد لمجرد 24 ساعة إضافية لحين جمع المعلومات اللازمة وتحري دقة البلاغ.
وبعد أيام أُفرج عنه بكفالة لكن المدعي العام الفرنسي قرر إعادته إلى السجن لتنفيذ العقوبة.
المثير للجدل أن سعد لمجرد يمتلك تاريخاً من الاتهامات بالتحرش الجنسي والاغتصاب وقد أدخل السجن لعدة أشهر في إحدى هذه القضايا.
ففي عام 2010، اتهمت فتاة أمريكية سعد لمجرد بضربها واغتصابها في فندق في نيويورك. الأمر الذي أجبر الفنان المغربي على ترك الولايات المتحدة ولم يعد إليها، وهناك مذكرة باعتقاله فور وصوله إلى الأراضي الأمريكية.
بعد ست سنوات وفي 2016، تم اتهام سعد لمجرد بالاعتداء الجسدي واغتصاب شابة فرنسية في فندق بالعاصمة باريس، وتم الإفراج عنه مع مراقبته إلكترونياً (بوضع جهاز إلكتروني في معصمه أو كاحله لمراقبة تحركاته) في أبريل2017 انتظاراً للمحاكمة.
وقبل الإفراج عنه بقليل، زعمت سيدة فرنسية – مغربية، أن المطرب اعتدى عليها جسدياً في مدينة الدار البيضاء المغربية قبل عامين وقالت إنها قدمت شكوى رسمية للشرطة، لكنها اضطرت للتنازل عنها لاحقاً بضغوط من عائلتها.