عطنا ذكريات الزمن الجميل.. حنين الشتاء تعكسه تغريدات المواطنين

الثلاثاء ٣٠ أكتوبر ٢٠١٨ الساعة ١٢:٤٤ مساءً
عطنا ذكريات الزمن الجميل.. حنين الشتاء تعكسه تغريدات المواطنين

للشتاء تأثير خارق على الذات البشرية، دوما في الشتاء نستعيد ذكريات الماضي البعيد الجميلة. الحنين إلى ذكريات الطفولة بين المواطنين احتل صدارة موقع التغريدات “تويتر” عبر هاشتاق “عطنا ذكريات الزمن الجميل⁩”.

ألعاب الطفولة

صاحبة حساب البرنسيسية تقول إن ألعاب الطفولة أفضل بكثير من الألعاب المنتشرة في الوقت الحالي، موضحة أنها كانت تهتم بألعاب بلايستيشن وان، مضيفة “الا ليت الطفولة تعود يوماً كنت احب ألعب كراش وبيبسي مان”.

كما  قالت شيس عبر حسابها:”من ينسى كمبيوتر العائلة ولعبة سوبر ماريو”، بينما عدنان شارك عبر حسابه صورة لأشهر ألعاب زمان وهي “الأتاري”، وقال “زمن الطيبة “.

كارتون زمان

المواطن خالد يقول مازحاً: إن القطة الأنثى في كارتون توم وجيري، هي أول سيدة عرفها في حياته، بينما نوال العويجري تقول إنها كانت ترجع من المدرسه الساعه ٣ وتتابع “بابا فرحان”، وكانت تعشق رائحة البيت سمبوسه”.

أدوات دراسية لا تنسى

شاركت المواطنة ريم صورة لأدوات مادة الهندسة، والمعروفة بالمقلمة، قائلة: “ياكثر اللي تسطرو لما ينسونها، بس اللي لسا محيرني الفرجار أبو دبوسين لايش يستخدم”، ومن جانبها دليلة قالت: “كان اكبر همي شنطة لولو كاتي”.

بينما غردت المواطنة سحر: “كراسي المدرسه اللي قطعت شعري وصرت صلعى بسببها”، وشاركت صورة لمدرسة قديمة بعض الشيء، كانت ترتاد مثلها في الطفولة

أشتاق لحينا القديم

غادة الجهني تقول راثية حياة الحي القديمة: “مريت بيت كان يسكن به الحي، راحت حياة الحي والبيت باقي، وقفت عند بابه في خاطري شي، ودي القى من أثرهم بواقي”، حرفيا، اجمل الذكريات يوم كنا نسكن هالبيوت يوم كان ابوي الله يرحمه حي، يوم كانوا الجيران مثل الاهل وجمعات خصوصا، العصرية لهاطعم، سقى الله ذيك الايام”.

من جانبه غرد حساب المواطن ترين “عندما اعود للخلف وللماضي والذكريات السعيدة والحزينة ومساعدة الناس والألتفاف حول بعض يداً بيد والطفولة تصيبني حالة من الحزن والكئابة وودي أبكي من قلبي ، عشنا أيام جميلة وكانت قلوب الناس صافية وكانت النوايا حسنة والجار للجار ، أية أشياءً ثمينة رحلت”.

بينما. قالت سارة فهد: “اللي ماعاش هاللحظه ماجرب ولاحس بطعم الونااسه”، معلقة على هذه الصورة

مشاهير يحنون لأيام زمان

الإعلامي إبراهيم القصيمي شارك صورة قديمة من سجله وكتب تحتها: “ايّام لا أنسها طول حياتي مع نادي الرياض”

بينما الصحفي فهد الدغيثر شارك صورة للعبة يتشاركها أطفال معاً، وعلق تحت الهاشتاج ذاته: “جلسات لا يمكن نسيانها”