الشؤون الدينية تُطلق خطة موسم العمرة لعام 1447هـ
توقعات الطقس اليوم: أتربة وغبار على 4 مناطق
الجوازات تبدأ تنفيذ مبادرة تمديد تأشيرات الزيارة المنتهية لغرض المغادرة النهائية خلال 30 يومًا
المالية ترحّب ببيان خبراء صندوق النقد الدولي حول مشاورات المادة الرابعة للعام 2025
مجلس إدارة بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة يبحث سُبل تعزيز التمويل والاستدامة المالية
الدرعية تدخل قائمة أكثر 100 شركة تأثيرًا في العالم خلال 2025م لمجلة تايم الأمريكية
السعودية تحافظ على انسيابية حركة الطيران عبر استخدام مجالاتها الجوية في ظل التوترات المتصاعدة
وظائف شاغرة لدى مركز نظم الموارد الحكومية
16 وظيفة شاغرة في شركة PARSONS
وظائف شاغرة بشركة سير لصناعة السيارات
نوهت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء بالمضامين القيمة التي جاءت في الحديث المنشور لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع – حفظه الله – مع وكالة بلومبيرغ، وتناول عددًا من القضايا ذات العلاقة بالسيادة والسياسة والاقتصاد والاجتماع. وأبان فيها سموه: حرص ومراعاة ولاة الأمر على المصالح العليا للمملكة العربية السعودية، ويأتي في طليعة ذلك: أمن المملكة واستقرارها وتماسكها؛ الذي هو مقدم على كل تطلع، وفوق كل مطلب.
وقالت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء في بيانها الصادر هذا اليوم: إن هذا الأمن الذي يضرب بأطنابه في ربوع المملكة المترامية الأطراف، هو – بعد فضل الله وعونه- صنعه الآباء والأجداد بقيادة الرجل المبارك، والإمام القائد، الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن – رحمه الله – ورفع درجته في عليين، وحفظ ذلك وحافظ عليه أبناؤه الملوك من بعده، حتى هذا العهد المبارك عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله -، الذين يسهرون ورجالهم رجال الأمن والعسكر بكل القطاعات، وفي مختلف الرتب، ومن كل أبناء
الوطن على المحافظة على الأمن والمقدسات والممتلكات والأنفس والأهلين.
وبينت : وسوف تمتد هذه الدولة المباركة آمادًا طويلة -بإذن الله وعونه وتوفيقه- ؛ لأنها تاريخ دين ومبادئ يجتمع عليها الجميع، ويعتز بها الجميع، ويتمسك بها الجميع، وليست مبنية على عصبية أو إقليمية، ولا على مذهبية أو طائفية.
وأضافت في بيانها: إن من فضل الله علينا في المملكة أن تأسست على الكتاب والسنة، وهي تنهج الجمع بين الأصالة والمعاصرة، والالتزام والتحديث، ولم تقم فيها – بفضل الله- معركة بين الدين والدنيا، فحققت الاستقرار والأمن والاستمرار التاريخي، والتفاعل الإيجابي مع التجارب الإنسانية، فالمملكة بذلك: نموذج الاستقرار والاستمرار فلله الحمد والمنة وحده لا شريك له.