ضبط مواطن أشعل النار في غير الأماكن المخصصة بالشرقية
النفط يرتفع بعد إعلان أوبك+ زيادة أقل من المتوقع في الإنتاج
بيع أغلى صقر منغولي بـ 650 ألف ريال في معرض الصقور والصيد السعودي
حريق في محل تجاري بحي الروابي بالرياض ولا إصابات
أنشطة وتجارب تفاعلية تجذب العائلات في معرض الصقور والصيد
توثيق عقد العمل عبر “قوى” يمنحه الصيغة التنفيذية ويصون حقوق العامل
وظائف شاغرة لدى مصفاة ساتورب
وظائف شاغرة بـ الهيئة السعودية للسياحة
سكني: يتم الإعلان عن مخططات الأراضي الجديدة قبل إدراجها في الموقع
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
استضاف مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة البروفيسور بيتر كوفي المشرف على مركز الخلايا الجذعية لعلاج ضعف البصر والعمى بكلية لندن الجامعية، وذلك انطلاقًا من حرص الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس مجلس أمناء المركز على ضرورة توجيه البرامج التدريبية لما يخدم فئات المجتمع المختلفة والأشخاص ذوي القدرات الفائقة بشكل خاص، لرفع مستوى التوعية والمعرفة.
وتطرقت المحاضرة التي ألقاها بقاعة المحاضرات بمركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة إلى التطورات الحديثة في تكنولوجيا الخلايا الجذعية والتي مكنت العلماء من تطوير طرق علاجية جديدة من خلال إنتاج الخلايا الجذعية من نفس المريض، وتحدث البروفيسور كوفي عن تقنية الخلايا الجذعية متعددة القدرات المستحثة، وكيفية التمكن من استخدام تقنية إنتاج “مرض في طبق” ساهم على فهم تطور الأمراض والطرق المناسبة لعلاج كل مريض بشكل متخصص، كما كشف عن عدد من الطرق العلاجية الجديدة والتي تشمل فحص (مسح) العلاجات الجديدة لاضطرابات العين المسببة للعمى.
واختتمت المحاضرة، بالإجابة على السؤال عن كيف يمكن لهذه التقنية أن تساهم في الحصول على مصدر جديد للخلايا ليتم استخدامها علاجيًا، حيث قدم البروفيسور كوفي عددًا من الحالات التي تم علاجها من ضعف شديد للنظر إلى تحسن كبير وقدرة على قراءة أكثر من (80) كلمة في الدقيقة.
وصرح المدير العام التنفيذي والأمين العام لمركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة أحمد بن عبد العزيز اليحيى بأن تنظيم مثل هذه المحاضرات نابع من إيمان المركز بأن البحث العلمي أصبح ضرورة ملحة وعنصرًا مهمًا للحياة الكريمة والمركز يعمل على تسخير نتائج البحوث لما فيه مصلحة الأشخاص ذوي القدرات الفائقة، ويسعى المركز إلى تطبيق شعار العلم الذي ينفع الناس وإثراء المعرفة من خلال إقامة مثل هذه المحاضرات ويعتز المركز بشراكة كافة الجهات ذات العلاقة من داخل المملكة وخارجها.