سفينة جلالة الملك حائل تصل قاعدة الملك فيصل البحرية قصة سوداني يقيم سفرة رمضانية يومية في الرياض وفاءً لزوجته المتوفاة الخلع من دعوى قضائية إلى إثبات تطبيقًا لنظام الأحوال الشخصية ضبط 7 وافدين لممارستهم التسول في الرياض عموري يوجه صدمة لـ الهلال قبل مواجهة العين ! إجراءات وشروط استيراد الدراجة النارية أمراء المناطق يرفعون عدة توصيات إلى الملك سلمان وولي العهد ولي العهد يستقبل زعيم تيار الحكمة في العراق القنوات الناقلة لـ مباراة البرتغال ضد سلوفينيا تقدم إيجابي ملحوظ في التنويع الاقتصادي والاستثمارات الكبرى بالسعودية
شاركت الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة منشآت متحدثًا رئيسيًا وشريكًا تعاونيًا بمنتدى الأعمال السعودي الأمريكي للمشاريع الصغيرة والمتوسطة الذي نظمه مجلس الأعمال السعودي الأمريكي في مدينة لوس أنجلوس يومي 1-2 أكتوبر 2018 لاستكشاف أدوار الشركات الصغيرة والمتوسطة.
ويهدف المنتدى إلى تبادل الخبرات بين الدولتين في الجوانب الداعمة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، واستعرضت منشآت بالمنتدى عددًا من المحاور التي ترتكز في دعم منشآت المملكة الصغيرة والمتوسطة، كما عقدت عددًا من ورش العمل ولقاءات ثنائية لتعزيز العلاقات التجارية وتشجيع نقل التكنولوجيا المتطورة، ونشرت دراسات دورية عن مناخات الاستثمار وتوافقها مع أهداف المستثمرين، بالذات فيما يخص المنشآت الصغيرة والمتوسطة في المملكة، والخطط التنفيذية لدعم وتطوير وتمكين هذه المنشآت”.
وتحدث في الملتقى نائب المحافظ لريادة الأعمال في الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت” عصام الذكير عن ريادة الأعمال ودورها في المنشآت الصغيرة والمتوسطة كونها من أهم محركات النمو الاقتصادي، إذ تعمل على خلق الوظائف ودعم الابتكار وتعزيز الصادرات.
وأضاف الذكير “تسعى المملكة من خلال رؤية 2030 على جعل قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة محركًا أساسيًّا للتنمية الاقتصادية في المملكة العربية السعودية وممكِّنًا لتحقيق رؤية 2030 وما بعد بتشجيع شباب الأعمال على النجاح من خلال سَنّ أنظمة ولوائح أفضل، وحلول تمويل أيسر وشراكات دولية أكثر وتخصيص حصة أكبر للشركات الصغيرة والمتوسطة من المشتريات والمنافسات الحكومية”.
يُذكر أن الهـيئة العـامـة للمنشـآت الصغيرة والمتوسطـة تركّز على العمـل مع الجهـات ذات العـلاقـة لتحقيق الأهـداف الاقتصادية الطموحـة والسعـي الجـاد لتحـقيقهـا، بهدف تطوير ودعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة وتمكينها عبر التعاون مع الشركاء الاستراتيجيين في القطاعين العام والخاص والقطاع غير الربحي محليًّا ودوليًّا، حيث يتمحـور الهـدف الأساسـي للمنشـآت الصغيرة والمتوسطـة في رؤيـة المملكـة 2030 بزيـادة مسـاهمتهـا في النـاتج المحـلي الإجمـالي من 20% إلى 35 %.