ترامب لولي العهد: سنستمر في خدمة بلدكم العظيم بأفضل صورة ممكنة
ترامب يغادر قصر اليمامة بعد القمة السعودية الأمريكية وولي العهد في مقدمة مودعيه
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11532.27 نقطة
القمم الخليجية الأمريكية.. تكامل المصالح وتقارب الرؤى
ولي العهد وترامب يرأسان القمة السعودية الأمريكية ويوقّعان اتفاقية الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية بين البلدين
إعلان نتائج القبول المبدئي لوظائف بقطاعات وزارة الداخلية
مشروع تظليل وتبريد الساحات المحيطة بمسجد نمرة
ضبط مخالف استخدم حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بمكة المكرمة
كبير مستشاري البيت الأبيض: الشراكة مع السعودية تُمكننا من بناء مستقبل الذكاء الاصطناعي والابتكار
ولي العهد يستقبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في قصر اليمامة بالرياض
تشارك الهيئة العامة للموانئ “موانئ” كراعي ذهبي في الدورة التاسعة من معرض سي تريد الشرق الأوسط البحري 2018، وذلك خلال الفترة ما بين 29 إلى 31 أكتوبر في مركز دبي التجاري العالمي، الذي يُعد أكبر معرض بحري يقام في المنطقة.
يأتي ذلك بهدف إبراز جهود موانئ المملكة التسعة وخدماتها ومبادراتها، والتعريف بها وبمقوماتها التجارية والصناعية، إضافة إلى تبادل الخبرات والتجارب والمعلومات الإقليمية والعالمية، وجذب الاستثمارات الأجنبية ودعم المبادرات الوطنية، في ظل النمو المتزايد الذي يشهده قطاع الموانئ والنقل البحري في المملكة.
وتعرض “موانئ” خلال جناحها المشارك في المعرض العديد من خدماتها ومبادراتها المتطورة, التي أطلقتها خلال الفترة الماضية ومنها فسح الحاويات خلال 24 ساعة، وتقليص مدة بقاء الحاوية إلى 4 أيام، وإلغاء التأمين النقدي، ومشروع إدارة الشاحنات، ونافذة الدفع الموحد، وهندسة الإجراءات والاشتراطات، وذلك توافقاً مع طموح المملكة للتحول إلى منصة لوجستية عالمية.
يذكر أن “موانئ” تسعى إلى تنظيم إدارة الموانئ والإشراف على تشغيلها وتطويرها، ورفع مستوى كفاءتها التشغيلية واللوجستية، واستغلال قدراتها وإمكاناتها؛ بما يخدم إقامة مشروعات متنوعة تُساهم في تحقيق قيمة مضافة للاقتصاد الوطني، وتدعم بيئة الاستثمار والحركة التجارية.
وتهدف الهيئة العامة للموانئ إلى توفير منظومة موانئ فعالة وتنافسية ومستجيبة للمتغيرات؛ مما يعزز النمو الاقتصادي للمملكة ويواكب التطورات العالمية، كما تهدف إلى أن تصبح اللاعب الرئيسي الذي يربط الاقتصاد الوطني بالسوق العالمي، وذلك بتوفير منشآت منتجة وآمنة وسليمة بيئياً، وتطوير قوى عاملة وطنية ماهرة ومحفزة قادرة على تحمل مسؤولية الأداء وتحقيق الاستدامة المالية.