ميزانية السعودية تسجل 263.6 مليار ريال إيرادات و322.3 مليار مصروفات في الربع الأول
أمطار في 9 مناطق ومكة المكرمة تسجّل أعلى كمية بـ 56.8 ملم
إطلاق النسخة الثانية من الرعي الموسمي في محمية الشمال
مرور كوكب المريخ أمام عنقود نجوم النثرة اليوم
الزكاة والضريبة تدعو المنشآت لتقديم نماذج استقطاع ضريبة أبريل
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك هولندا
السعودية الأولى في مؤشر الخدمات الحكومية الإلكترونية
رئاسة الحرمين تطلق أكبر مسار ذكي لإثراء تجربة ضيوف الرحمن في الحج
السعودية تحقق تقدمًا بارزًا في تقرير مخزون البيانات المفتوحة لعام 2024م
زوجان بنجلاديشيان.. رحلة من أمريكا إلى مكة لأداء الحجة الأولى عبر مبادرة طريق مكة
وصف الرئيس الأميركي دونالد ترامب ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بأنه رجل قوي يعشق بلاده ويسعى لتطويرها بشتى السبل، مؤكدًا أن علاقة الولايات المتحدة مع المملكة هي مفتاح أهداف سياسة إدارته في الشرق الأوسط.
وقال ترامب خلال حوار مع صحيفة واشنطن بوست الأميركية: “ولي العهد لديه سيطرة رائعة على الأمور، فهو شخص يمكنه إبقاء الأشياء تحت رعايته بطريقة إيجابية”.
وأكد الرئيس الأميركي أنه يعرف المملكة بشكل جيد، وهو يرى أن محمد بن سلمان خير قائد لتطوير السعودية وتحقيق الأهداف التي وضعها منذ أكثر من عامين نصب أعينه، مضيفًا: “ولي العهد يعتبر أقوى شخص.. وهو يحب بلده حقًا”.
وبسؤاله عن موقفه من قضية الصحفي جمال خاشقجي، قال ترامب: “لا يزال الأمر سابقاً لأوانه، سير التحقيقات سيقودنا إلى معرفة تفاصيل وفاته داخل القنصلية”، مشيرًا إلى أنه لا أحد في الإدارة الأميركية اتهم المملكة بالتدبير لقتل الصحفي داخل القنصلية في تركيا.
وتابع الرئيس الأميركي أنه لم يستمع أو يشاهد شريطًا لوفاة الصحفي داخل القنصلية في تركيا، مؤكدًا أنه سيكون أول من يرى أو يسمع تلك المواد إن وجدت، غير أن أحدًا لم يكشف عن أي مواد تتعلق بوفاة الصحفي.
وأشار إلى أن إعلان المملكة وفاة خاشقجي داخل مقر القنصلية في تركيا سيكون أمرًا متروكاً للتحقيقات، ومن الممكن أن تشهد الأيام المقبلة صدقه، نافيًا أي معلومات قد وردت له بشأن تدبير الرياض لمثل هذا الحادث.
ونفى ترامب مزاعم الصحيفة نفسها، والتي أصرت على مدى الأسبوع الماضي أن الرئيس الأميركي كان قد استمع إلى تسجيلات تزعم تركيا امتلاكها حول الحادث، وهو الأمر الذي وصفه ترامب بغير الحقيقي، لا سيما وأنه حتى الآن لم تظهر أي من هذه المواد.