بالفيديو.. نعامة تستمتع بأكوام البرد في رياض الخبراء السديس: مباركة المفتي لإقامة “ندوة الفتوى في الحرمين” يؤكد دعمه للتحول في أساليب الفتوى وتيسيرها ولي العهد يستعرض مع ديمتري كيركنتزس استعدادات السعودية لاستضافة إكسبو 2030 الجامعات تفتح باب القبول للطلبة دون الحصر على المنطقة الإدارية السعودية تؤكد أهمية الجهود العربية المشتركة لتحقيق التنمية المستدامة والأمن المائي والغذائي حساب المواطن يجيب: هل يتم الإفصاح عن العقارات ذات العوائد المالية فقط؟ وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي وظائف شاغرة في الهيئة العامة لعقارات الدولة بالفيديو.. مقتل وإصابة العشرات جراء انهيار طريق سريع في الصين سوق الأسهم يغلق عند مستوى 12345 نقطة بتداولات 5.9 مليارات ريال
فضح موقع تويتر محاولات نظام الملالي لإحداث الفتن في منطقة الشرق الأوسط من خلال عدد مهول من التغريدات التي أطلقها جيشه الإلكتروني على صفحات موقع التواصل الاجتماعي.
وتم تسليط الضوء على نشاطات إيران من خلال عصابات إلكترونية مُسخرة من قبل الملالي لضخ كمية كبيرة من التغريدات التي لا تمثل في الحقيقة الرأي العالمي ولكن تتبنى وجهة نظر إيران في العديد من الملفات السياسية، وذلك وفقًا لآراء المحللين التي أبرزتها صحيفة ذا ناشونال الإماراتية الناطقة بالإنجليزية.
وأشار المحللون إلى تفريغ بيانات تويتر أكد أن هناك ما يزيد عن مليون تغريدة تم إطلاقها من عصابات الملالي الإلكترونية، والتي تم إرسالها عبر مئات الحسابات الناشطة التي تخضع لسيطرة كاملة من جانب الحرس الثوري الإيراني.
وقالوا إن تلك المحاولات المكثفة للسيطرة على التوجهات السياسية في منطقة الشرق الأوسط، أو حتى تغريدات باللغة الإنجليزية في محاولة لتغيير النسق السائد في الرأي العام العالمي ضد ممارسات وسياسات طهران الإرهابية في العالم.
وأعلنت الشركة، أمس الأربعاء، عن تفريغ البيانات، مما شجع الباحثين والخبراء على تحليلها حتى يتمكنوا من فهم كيفية إساءة استخدام منصتهم بشكل أفضل.
ويظهر تحليل نشاط إيران تركيزًا على تشويه سمعة المملكة، وكتبت الشبكة الاجتماعية على مدونتها “من الواضح أن عمليات المعلومات لن تتوقف”.
وقال موقع التواصل الاجتماعي: “هذه الأنماط من التكتيكات موجودة منذ فترة أطول بكثير من وجود تويتر، وهي تتكيف وتتغير مع تطور التضاريس الجيوسياسية على مستوى العالم ومع ظهور تكنولوجيات جديدة.”
وأكد تحليل البيانات أن العمليات الإيرانية تم تنفيذها بواسطة 770 مستخدمًا ومليون تغريدة، في حين سجلت حسابات روسيا البالغ عددها 3،841 تسعة ملايين تغريدة.
وقال ابن نيمو، زميل الدفاع عن المعلومات في المجلس الأطلنطي الذي كان له نظرة مسبقة على البيانات، إن “العملية الإيرانية كانت كبيرة ولكنها كانت فاشلة”.
وأضاف: “لم يكونوا جيدين للغاية في ما فعلوه، الفرق الكبير بين العملية الإيرانية والروسية هو أن العملية الروسية كانت تستخدم تويتر ووسائل الإعلام الاجتماعية الأخرى لإشراك الناس، فيما كانت العملية الإيرانية تستخدم وسائل التواصل الاجتماعي لتوجيه الناس”.