توضيح من برنامج ريف بشأن دعم منتجات الشموع ضبط وافد لترويجه لحملة حج وهمية بغرض النصب والاحتيال السديس: توجيه مراعاة أوقات الصلاة يعكس تأصل تعظيم شعائر الله في نفوس قيادتنا ترتيب دوري روشن بعد فوز الطائي والرائد وتعثر الاتحاد هيفاء بنت عبدالعزيز بن عياف.. دبلوماسية استثنائية تجسد طموح المملكة في تمكين المرأة طموح محمد بن سلمان في رؤية 2030 يعانق عنان السماء رئاسة الشؤون الدينية تهيئ الأجواء التعبدية لتعميق فضيلة يوم الجمعة قمة البحرين ستحمل أقوى رسالة من القادة العرب بخصوص القضية الفلسطينية رئيس الوزراء المصري يبحث أوجه التعاون وزيادة الاستثمارات مع مسئولين سعوديين البركاوي يمنح الرائد الفوز على الوحدة بالوقت القاتل
أثارت واقعة هروب قائد مركبة إحدى شركات نقل الأموال قبل تنفيذ مهمة تغذية جهاز صرف آلي في الصناعية الثانية بالرياض، حالة من الغضب بسب خيانة الأمانة، وسط مطالب بسرعة القبض على قائد المركبة الذي طلب من حارسي الأمن المرافقين له النزول لشراء طلبات من محل تموينات، وعند نزولهما لاذ بالفرار بالمركبة.
وتعجب متابعون من الواقعة، خاصةً وأن هذه عهدة ومحسوبة عليه، كما أن بياناته لدى البنك بالتأكيد واستلمتها الجهات الأمنية التي تعمل على ضبطه، وهو ما سيتم في أسرع وقت.
ولكن النقطة التي سلط عليها البعض الضوء هو أن من “سيضيع” في هذه الأزمة هو الكفيل لو كان الفاعل وافدًا خاصةً وأن هذه الوظيفة لم يصل لها التوطين بعد، وتعتمد غالبية البنوك على الوافدين في هذه الوظائف.
وأكد آخرون أن راتب من ينقل هذه الأموال قد يصل إلى 3 آلاف ريال ولن يزيد على 5 آلاف، فكيف يحرس 5 ملايين ريال، متوقعين أن يكون هذا الشخص خلفه آخرون؛ لأن التخطيط لهذا الأمر بحاجة إلى خطة محكمة.
وطالب معلقون بوضع نظام تعقب في السيارة المصفحة التي تنقل الأموال؛ لأن هذه الواقعة “سهلة”، ويمكن أن تتكرر بحيلة أو أخرى.