كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
تناولت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية ما جاء في تقرير نظيرتها واشنطن بوست بشأن رأي الاستخبارات المركزية الأميركية CIA في قضية خاشقجي، والتي زعمت أن الأمير خالد بن سلمان سفيرنا في الولايات المتحدة كان قد طلب من الصحفي جمال خاشقجي السفر إلى القنصلية السعودية في مدينة إسطنبول التركية.
وأكدت صحيفة نيويورك تايمز أن أصدقاء خاشقجي استبعدوا أن تكون السلطات السعودية قد طلبت منه ذلك، مشيرة إلى أن الصحفي لم يكن ينوي الذهاب إلى القنصلية قبل السفر لتركيا من الأساس.
شهادات الأصدقاء التي أقرتها صحيفة نيويورك تايمز، أشارت إلى تشكيك أصدقاء خاشقجي في رواية واشنطن بوست، خاصة وأنه لم يقرر الذهاب إلى إسطنبول إلا بعد سفره في تركيا، الأمر الذي ينفي أي توجيه من قبل الأمير خالد بن سلمان لخاشقجي من أجل الذهاب للقنصلية.
وحسب ما جاء في الصحيفة الأميركية، فإن “أصدقاء خاشقجي استبعدوا بشكل تام أي اتصال مع السفارة السعودية في واشنطن”.
وكانت سفارة المملكة العربية السعودية، قد كذبت ادعاءات صحيفة واشنطن بوست بشأن المحادثات الهاتفية بين سفير المملكة الأمير خالد بن سلمان، وبين الكاتب الصحفي جمال خاشقجي.
وأكّد صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز؛ سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، أن ما ذكرته صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية بشأن تواصله مع جمال خاشقجي – رحمه الله – قبل وفاته أو اقتراحه عليه الذهاب إلى تركيا لأيّ سببٍ “غير صحيح”.
وقال عبر “تويتر”: مع الأسف، لم تنشر صحيفة “واشنطن بوست” ردّنا بالكامل. هذه تهمة خطيرة ويجب ألا تُترك لمصادر غير معروفة.
وأكّدت السفارة أن السفير الأمير خالد بن سلمان؛ التقى شخصياً الإعلامي السعودي جمال خاشقجي؛ مرةً واحدةً، وذلك في أواخر سبتمبر 2017، وجرت مناقشة ودية وتواصل بعد الاجتماع عبر الرسائل النصية.