محمد بن عبدالرحمن يستقل مركبة ذاتية القيادة في طريقه لزيارة مطار الملك خالد
الأفواج الأمنية تحبط تهريب 61,500 قرص ممنوع في جازان
الأمن السيبراني تطلق حملة لتعزيز الثقافة السيبرانية تزامنًا مع بداية العام الدراسي
تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. أمن المنشآت تحتفي بتخريج 208 متدربين من الدورات التأهيلية
المياه توزع أكثر من 45.5 مليون م3 خلال الموسم السياحي في عسير والباحة والطائف
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب
القبض على مخالف للصيد في أماكن محظورة بمحمية الإمام عبدالعزيز
منصة مساند تحقق قفزات رقمية في 2025
الديوان الملكي: وفاة والدة الأمير فهد بن مقرن بن عبدالعزيز آل سعود
إيداع مبالغ دعم الحقيبة المدرسية للفصل الدراسي الأول
تمثل السعودية ومصر حجر الزاوية في المنطقة العربية نظرًا لما يتمتعان به من موقع جيوسياسي وثقل على المستويين العربي والدولي.
وفي لقائهما الأول في جبل رضوى شمال غرب المملكة، عام 1364هـ رسم الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – رحمه الله – والملك فاروق ملك مصر، السياسة الثابتة لمستقبل العلاقات الثنائية بين المملكة ومصر، حيث تطابقت وجهات النظر بين الملك عبدالعزيز والملك فاروق تجاه الجامعة العربية، ووافق الملك عبدالعزيز على بروتوكول الإسكندرية، وتمخض لقاؤهما عن موافقة الملك عبدالعزيز بشكل نهائي على انضمام المملكة للجامعة العربية.
ومنذ ذلك التاريخ أخذت العلاقات السعودية المصرية بعدًا يصفه المختصون أنه أكبر من أن يوصف بكلمة “تحالف” فهو ركيزة من ركائز العمل المشترك ونموذج يحتذى به.
والمعروف أن حجم التبادل التجاري بين السعودية ومصر بلغ 2.6 مليار دولار في 2017 فيما تخطت الاستثمارات السعودية في مصر 6.1 مليار دولار.
وتمثل الاستثمارات السعودية في مصر 29% من حجم الاستثمارات العربية البالغة 20 مليار دولار فيما يصل حجم الاستثمارات المصرية في المملكة 1.1 مليار ريال عبر أكثر من 1000 مشروع في كافة المجالات.
وتحتل السعودية المركز الأول عربيًا بين المستثمرين في مصر والثاني عالميًا بما يعكس متانة وقوة العلاقات بينهما.