كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
سخرت صحيفة الغارديان البريطانية من الرياضة في قطر بشكل عام، وبالأخص كرة القدم، والتي – على حد وصفها- يمكن اختصارها في مجموعة من الصور التي توضح مدى انصراف الشعب القطري عن تلك اللعبة.
وقالت الصحيفة خلال تقرير مصور، إن رياضة كرة القدم في قطر يمكن اختصارها في مجموعة من الصور التي لا تظهر أي شغف لكرة القدم، كما أنها أشارت إلى خضوع تلك اللعبة لسيطرة كاملة من الدولة.
وأبرزت الصحيفة البريطانية الزي الموحد الذي تظهر به فرق الدوري في العديد من المباريات والمنافسات داخل المسابقة، وهو الأمر الذي يكون بناء على توصية من قادة تلك الأندية أو الدولة.
وبخلاف هذا المظهر الذي كان موضع نقد للصحيفة البريطانية، كشفت الصور أيضًا عن خلو الملاعب من الجماهير، وذلك على الرغم من كون قطر لم تمر بأي أحداث مؤسفة تحول دون حضور الجمهور في ملاعب كرة القدم، معتبرة أن تلك اللعبة ليست ذات اهتمام رئيسي في الدويلة.
واعتبرت الصحيفة البريطانية أن تواجد النجم الإسباني المخضرم تشافي هيرنانديز هو نقطة الضوء الوحيدة في كرة القدم القطرية، مؤكدة أنه يستحق أن يكون الميزة الأكبر للعبة في الدوري هناك.
يأتي تقرير الصحيفة بالتزامن مع بدء العد التنازلي لإقامة كأس العالم في قطر 2022، والذي لا يزال مثار انتقاد عالمي في كافة الأوساط الرياضية خلال الفترة الماضية، لا سيما في ظل ما تمتلكه الدوحة من سجل خطير للممارسات المسيئة لحقوق العاملين في البلاد.
ويسعى الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا لزيادة عدد الفرق المشاركة في البطولة خلال الفترة المقبلة، لتصبح 48 فريقا بدلًا من 32، إلا أن الإمكانات القطرية قد لا تساعد الفيفا في تنفيذ أفكارها الطموحة، الأمر الذي دفع رئيس الاتحاد الدولي جيان إنفنتينو لمطالبة الدول المجاورة لقطر بمشاركتها في تنظيم كأس العالم لإنقاذ البطولة.