ضبط 13532 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
39 دولة تواجه تدهورًا اقتصاديًا خطيرًا
19 قتيلًا.. حادث مروري مروع في مصر
استدعاء كبار مساعدي بايدن في تحقيق تدهوره العقلي
خطر الحرائق مرتفع للغاية في 6 مناطق باليونان
طائرات خاصة وقوارب.. لقطات من زواج جيف بيزوس في البندقية
حالات تستدعي التوقف الفوري عن قيادة المركبة
الأحساء الأعلى حرارة اليوم بـ48 مئوية والسودة 15
غالبية أمراض القلب المزمنة مكتسبة
أداء العمرة للمواطنين الخليجيين متاح في أي وقت
لفتت المواطنة السعودية، رنا الميموني، الأنظار، بمهاراتها في قيادة السيارات، بل تعدت مهارات القيادة لممارسة التفحيط والاستعراض بقيادة السيارة.
تبلغ الميموني من العمر 30 عاماً، ولطالما جذبتها السيارات الرياضية ذات الأداء العالي. لذلك، ليس بالضرورة أن تسعى المرأة السعودية وراء السيارات الوردية.
وكان التصوير الفوتوغرافي بمثابة “وسيط” لتتعرف الميموني على السيارات والمحركات المختلفة. ففي البداية، كانت تلتقط عدسة كاميرتها الدراجات النارية، ولكنها سرعان ما قررت أن تتدرب على ممارسة التفحيط بعد رفع الحظر عن قيادة النساء السعوديات للسيارات.
ورغم أن هذه الرياضة لا تخلو من التحديات، إلا أن سائقة التفحيط على يقين بأن لا شيء يستحيل مواجهته. وبعكس باقي الرياضات، لا تحتاج ممارسة التفحيط إلى معدات أمان كثيرة، فكل ما تتطلبه هو خوذة السائق وقدرته على التحكم بالسيارة.
وفي حديث الميموني مع موقع CNN بالعربية، أوضحت أن هذه الرياضة تزيد من هرمون الأدرينالين بشكل كبير، لدرجة أنها لا تُقارن مع الرياضات الأخرى التي تُمارسها.
وكانت السائقة السعودية قد دخلت في جدال مسبق حول أن التفحيط للرجال فحسب، ولكن هذا لم يمنعها من ممارسة شغفها والسعي وراء أحلامها.
وبطبيعة الحال، تختلف ردة فعل الأشخاص حينما يرون الميموني وهي تمارس التفحيط، فهناك من تظهر عليه علامات المفاجأة وهناك من يشعر بالحماسة، ولكنها رغم ذلك فخورة بنفسها وبوطنها.
وأكدت الميموني أنه لا شيء أسمى من التفكير الإيجابي الذي يحفز الشخص على تحقيق أحلامه، وقالت إنها تسعى لإنشاء فريق من النساء للتسابق على مستويات عالمية.