كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
بالرغم من المعلومات الجديدة التي تضمنها بيان النيابة العامة الصادر أمس بشأن وفاة المواطن جمال خاشقجي في تركيا قبل شهر ونصف؛ لا تزال العديد من الأسئلة تبحث عن إجابات.
وكان وزير الخارجية عادل الجبير قد أعلن أمس أن النائب العام المستشار سعود المعجب، لا يزال يسعى للحصول على إجابات لعدد من الاستفسارات فيما يخص قضية مقتل جمال خاشقجي.
أين التسجيلات التركية؟
على مدى 40 يوماً تقريباً شغلت تركيا العالم بحديث عن تسجيلات مزعومة توثق لحظة مقتل خاشقجي في القنصلية السعودية في إسطنبول، ووصل الأمر بالرئيس التركي إلى القول إنه سلم التسجيلات للسعودية وعدة دول أخرى من بينها فرنسا التي نفت أن تكون قد تسلمت أي تسجيلات.
وقال متحدث النيابة العامة أمس إن المملكة طلبت من تركيا 3 مرات على مدى 3 أسابيع تزويدها بالتسجيلات لكن لم ترد تركيا على الطلب حتى الآن.
من هم الأشخاص الخمسة؟
من بين الموقوفين الـ21 على ذمة التحقيقات في قضية مقتل خاشقجي وجهت النيابة العامة التهمة إلى 11 منهم وحددت النيابة 5 أشخاص طالبت بالقصاص منهم.
وقالت النيابة إن الأشخاص الخمسة هم من أمر بقتل خاشقجي و4 آخرين باشروا جريمة القتل. ولم تحدد النيابة العامة أسماء الأشخاص الخمسة بعد لكنها تنحصر في قائد المهمة الذي أصدر أمر القتل ومجموعة التفاوض ورئيسهم الذين باشروا القتل. وأفادت النيابة العامة أن قائد المهمة كلف الفريق بقتل خاشقجي حال فشلهم في إقناعه بالعودة إلى البلاد.
من هو قائد المهمة ورئيس فريق التفاوض؟
حددت النيابة العامة شخصين من بين المتهمين الـ11 وهما قائد المهمة ورئيس فريق التفاوض وأفادت النيابة العامة أن قائد المهمة تواصل مع أخصائي في الأدلة الجنائية بهدف مسح الآثار الحيوية المترتبة من العملية في حال تطلب الأمر إعادته بالقوة، وأن قائد المهمة قام بالتواصل مع متعاون في تركيا لتجهيز مكان آمن في حال تطلب الأمر إعادته بالقوة.
أما رئيس مجموعة التفاوض فقد قرر أنه في حال الفشل في التفاوض يتم قتل خاشقجي وهو ما تم بالفعل.
وأوضحت النيابة العامة أن قائد المهمة قام، بالاتفاق مع مجموعة التفاوض ورئيسهم الذين قرروا وباشروا القتل، بتقديم تقرير كاذب ينفي واقعة القتل.