حاملة طائرات أميركية ثالثة نحو الشرق الأوسط
المنافذ الجمركية: تسجيل 1084 حالة ضبط خلال أسبوع
إسرائيل: ضربتنا أضرت بالموقع النووي في أصفهان
القتل تعزيرًا لمهرب الإمفيتامين في تبوك
درجات الحرارة اليوم.. السودة 13 والمدينة المنورة والدمام 45
ضبط 12066 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
أمطار على منطقة عسير حتى السابعة مساء
تركيا: السكوت الدولي على الحرب الإسرائيلية يفتح الباب أمام حرب أوسع
وزير الخارجية الإيراني: مستعدون للتفاوض على حل سلمي للبرنامج النووي بشرط
عوامل تحسم تكاليف بناء المنازل
وضع الرئیس الأمیركي، دونالد ترامب، إيران أمام خیارين لا ثالث لهما، إما تغییر نهجها أو مواجهة تدهور اقتصادها، وذلك مع ترقب دخول الدفعة الثانية من العقوبات على طهران حيز التنفيذ الاثنين المقبل.
وقال دونالد ترامب في بیان، إن “الهدف هو إرغام النظام على القیام بخیار واضح: إما أن يتخلى عن سلوكه المدمر، أو يواصل على طريق الكارثة الاقتصادية”.
كما أكد ترامب في بیانه أن تحرك الولايات المتحدة موجه ضد النظام الإيراني “ولیس ضد الشعب الإيراني الذي يعاني منذ زمن طويل”.
وأوضح أن هذا ما حمل على استثناء سلع مثل الأدوية والمواد الغذائیة من العقوبات “منذ وقت طويل”.
إلى ذلك، كرر موقفه السابق من إمكانیة إعادة التفاوض بشروط تناسب بلاده، إذ أكد في بیانه “نبقى على استعداد للتوصل إلى اتفاق جديد أكثر تكاملا مع إيران”.
من جهته، وصف البیت الأبیض هذه العقوبات بأنها “أشد عقوبات أقرت حتى الآن” ضد إيران.
فبعد ستة أشهر من سحب ترامب بلاده من الاتفاق النووي الموقع مع إيران عام 2015، ورغم الاحتجاجات الإيرانیة وانتقادات الحلفاء الأوروبیین وروسیا والصین، أعلنت الولايات المتحدة الجمعة، رسمیا إعادة فرض الشريحة الثانیة من العقوبات على هذا البلد اعتباراً من الاثنین.
وكانت واشنطن أعادت فرض الشريحة الأولى من العقوبات في آب/أغسطس الماضي.
يذكر أن القرار الأمیركي يعني منع كل الدول أو الكیانات أو الشركات الأجنبیة من دخول الأسواق الأمیركیة في حال قرّرت المضي قدماً بشراء النفط الإيراني أو مواصلة التعامل مع المصارف الإيرانیة.