القبض على مخالفَيْن لتهريبهم 17 كيلو قات في عسير
الزهور الموسمية في عسير تعزز جودة العسل وتحدد خصائصه الطبيعية
النفط يسجل أعلى مستوى في 3 أسابيع
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11213.59 نقطة
الفرق بين درجتي الحرارة الكبرى والصغرى ومتى تُقاسان
الشمس تتعامد على الكعبة المشرفة غدًا
الغذاء والدواء تُعلِّق تسجيل مصنع أوروبي بعد رصد تجاوزات حرجة في التصنيع الدوائي
6,551 ميجاواط سعة مشاريع الطاقة المتجددة المُشغلّة حتى نهاية 2024م
إغلاق مطار لندن ساوثيند وإلغاء كل الرحلات بعد تحطم طائرة
رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي تختتم أعمال موسم حج 1446هـ
كشف تقرير عالمي أن النظام السوري نجح في تجنيس الآلاف أو حتى عشرات الآلاف من الإيرانيين، بما في ذلك أعضاء في الحرس الثوري الإيراني والميليشيات المدعومة من إيران مثل حزب الله المنتشرة في جنوب سوريا.
ووفقًا لتقرير من معهد الشرق الأوسط لبحوث الإعلام، ومقره في واشنطن، فإن “العمل المنهجي من قبل النظام السوري يهدف إلى إخفاء التواجد الرسمي لتلك العناصر المقاتلة، بالإضافة إلى تغيير الديموغرافيا في البلاد”.
ويمكن النظر إلى إخفاء وجود المقاتلين الإيرانيين وحزب الله في جنوب سوريا على أنه يخالف التفاهمات التي تم التوصل إليها بين عدد من القوى الدولية بما في ذلك روسيا لإبعاد هذه الجماعات عن البلاد.
وخلال نهاية أكتوبر، وافقت موسكو على توسيع منطقة عازلة على طول مرتفعات الجولان، ورفضت روسيا الطلب الإسرائيلي لمنطقة عازلة بطول 40 كيلومترًا، لكنها أبدت استعدادها لفرض منطقة محظورة تمتد من 10 إلى 15 كم فقط.
وقد يهدف إصدار بطاقات الهوية السورية إلى المقاتلين الإيرانيين وحزب الله إلى تمكينهم من البقاء هناك، ظاهريًا دون انتهاك التفاهمات، إلا أن ذلك بشكل عملي يمثل تعارضاً صارخاً لاتجاهات التهدئة في البلاد.
وفي إشارة إلى مثل هذه السياسة ، يقال إن الأسد قال في خطاب له في يوليو 2015: “لا ينتمي الوطن إلى أولئك الذين يعيشون هناك، ولا لأولئك الذين يحملون جوازات سفر، الوطن يعود إلى أولئك الذين يحمونه”، وذلك وفقًا لما ذكره المعهد.
ولطالما شكا السوريون الذين فروا من دمشق ومناطق أخرى خلال سبع سنوات من الحرب الأهلية من تغييرات ديموغرافية، بعد أن استولى مقاتلو الأسد المدعومون من إيران على مناطقهم إما من قبل الحكومة أو من الخارج.