إقفال طرح يوليو ضمن برنامج الصكوك المحلية بـ 5.020 مليارات ريال
ماسك في مأزق!
سلمان للإغاثة يسلّم الكفالة الشهرية لـ 600 طفل يتيم في حلب
223 مليون عملية نقاط بيع بقيمة تجاوزت 13 مليار ريال في أسبوع
مجلس الوزراء يوافق على تمديد العمل ببرنامج الرهن الميسر لمدة 3 سنوات
السعودية تحافظ على صدارتها للشرق الأوسط من حيث حجم الاستثمار الجريء
توضيح من الضمان الصحي بشأن التغطية الصحية وتكاليف الأدوية
زلزال بقوة 4.7 درجات يضرب شاهرود الإيرانية
ضبط مواطن نقل حطبًا محليًا في الرياض
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 160 كيلو قات في جازان
سلطت شبكة بلومبيرغ الأميركية الضوء على خطاب أمير قطر تميم بن حمد آل ثان لبلاده، وأكدت أن افتقاده للعديد من النقاط خلال حديثه يشير إلى عدد من الأمور الخاصة بسياسات الدوحة.
وخلال الخطاب السنوي الذي استمر 17 دقيقة، لم يذكر تميم أي شيء عن الجهود المبذولة لإنهاء المقاطعة التي تقودها المملكة بمشاركة كل من الإمارات ومصر والبحرين.
وأشارت الشبكة الأميركية إلى أن أمير قطر لم يشر أيضًا إلى الأسباب التي أدت إلى اتخاذه بعض القرارات المتعلقة بتغيير الحكومة وبعض المسؤولين.
وأوضحت أن قراره بتغيير بعض المسؤولين في الوزارات الذي جاء يوم الأحد، لم يكن له أي ذكر في خطاب تميم، مشيرة إلى أنه اتخذ قرارات بتصعيد عدد من أفراد العائلة المالكة الأصغر سنًا والمديرين التنفيذيين البارزين إلى المناصب القيادية.
ووصفت بلومبيرغ هذا القرار بأنه أكبر تغيير في القيادة منذ توليه السلطة في عام 2013، لافتة إلى أن ذلك كان بحاجة إلى تفسير واضح يرد في خطابه إلى البلاد.
وبدلاً من ذلك، ركز الأمير على خطط تطوير البنية التحتية لقطر قبل انطلاق نهائيات كأس العالم لكرة القدم لعام 2022، بالإضافة إلى الجهود الرامية إلى الحفاظ على مكانتها كأكبر مصدر للغاز الطبيعي المسال في العالم، متناسيًا الموضوعات الأكثر جدالية في الشارع القطري.
وعكف أمير قطر منذ سنوات على منح السلطة للمقربين من أصدقائه وأقاربه خلال الفترة الماضية، وذلك دون النظر إلى مدى الكفاءة التي يتمتعون بها في العمل العام والسياسي.