إحباط تهريب 29 كيلو حشيش و70 ألف قرص ممنوع في جازان
طيران ناس يحتفل بتدشين أولى رحلاته المباشرة بين الرياض وموسكو في مطار الملك خالد
مخبأة في شاحنتين.. إحباط تهريب 817,733 حبة كبتاجون في منفذ البطحاء
ترامب يزيد الرسوم الجمركية على عشرات الدول
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة الاتحاد السويسري
خطيب المسجد الحرام يحذر من وسائل التواصل: أصبحت مسرحًا للتفاخر والمقارنات فانتشر الحسد والبغضاء
نزاهة توقف 142 شخصًا باتهامات الرشوة واستغلال النفوذ
أمطار غزيرة وسيول وصواعق على منطقة الباحة حتى الثامنة مساء
جامعة طيبة تُتيح منح الألقاب المهنية والإكلينيكية للكوادر المتميزة في الصحة والتعليم
فرق الإنقاذ في باكستان ترفض استرجاع جثة البطلة الأولمبية
تُخطط كندا خلال الوقت الحالي لإصلاح علاقاتها بالمملكة خلال قمة العشرين المقامة خلال الوقت الحالي بالأرجنتين، والتي تشهد حضور ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لفعاليات القمة التجارية الدولية.
وحسب ما جاء في صحيفة جلوبال نيوز الكندية، فإن رئيس الحكومة جاستن ترودو سوف يجتهد خلال قمة العشرين لإنهاء المشكلات الدبلوماسية القائمة بين المملكة وكندا، والتي باتت أيضًا واحدة من المشكلات الاقتصادية الضخمة لأوتاوا على مدى الأشهر القليلة الماضية.
وأشارت الصحيفة إلى أن كندا باتت حريصة على محو الصورة السيئة للعلاقات بين البلدين خلال الفترة الماضية، متوقعة أن تشهد قمة العشرين لقاء بين ولي العهد ورئيس الحكومة الكندية.
واعتبرت الصحيفة أن كندا بالفعل مهدت خلال الساعات القليلة الماضية إلى إمكانية حدوث جلسات تعاون لرأب الصدع بين المملكة، حيث أكدت وزيرة الشؤون الخارجية الكندية، كريستيا فريلاند، التي تحضر القمة، في وقت متأخر من يوم الثلاثاء الماضي أن كندا “لا تهتم كثيرا” بقضية الصحفي جمال خاشقجي.
وطالبت وزيرة الخارجية الكندية فقط بالعمل على محاسبة المتورطين في قتل خاشقجي داخل مقر القنصلية السعودية في مدينة إسطنبول التركية.
وكان السفير الكندي السابق المطرود من المملكة، قد وجه انتقادًا لاذعًا لبلاده بسبب ما وصفه بـ”دبلوماسية تويتر”، والتي أدت في نهاية المطاف إلى مشكلة ضخمة بين الرياض وأوتاوا.
وأشار الدبلوماسي المتقاعد دينيس هوراك خلال حواره مع شبكة CBC الكندية، إلى أن كندا عليها التعامل بوضوح في المشكلة المعلقة مع المملكة، مشددًا على ضرورة البدء في التعامل المباشر مع الرياض وليس عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال هوراك: “اتجهنا بعيدًا عن الواقع وعما يجب أن نفعله في هذا الخلاف الدبلوماسي، علينا أن نبدأ في اتخاذ القرار، هل نريد ذلك؟ هل نريد إنقاذ هذه العلاقة أم لا؟”.
وبخلاف تصريحات هوراك، على مدار الأشهر الأربعة الماضية ظهرت العديد من الأصوات السياسية ذات المسؤولية المباشرة في الحكومة وغير ذلك، تندد بتصرفات أوتاوا التي أدت إلى مشكلات سياسية واقتصادية واجتماعية ضخمة للبلاد خلال الفترة الماضية.