أكثر 15 قتيلًا في تفجير انتحاري داخل كنيسة في ريف دمشق
الشمس تغادر مدار السرطان والليل يبدأ بالتمدد
ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من ماكرون ورئيسة الوزراء الإيطالية
تحديث آلية الدخول والتنزه في الصمان والدهناء
ولي العهد يجري ويتلقى اتصالات هاتفية بقادة دول مجلس التعاون الخليجي
السيسي يوجه باتخاذ احتياطات مالية
7.3 ملايين شجرة غُرست في مكة المكرمة لمستقبل أخضر
عبدالعزيز بن سعود يستقبل سفير المملكة المتحدة لدى السعودية
بدء تطبيق ضوابط بيع المواشي الحية بالوزن في أسواق النفع العام الخميس المقبل
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10574 نقطة
أبدى الأمير البريطاني أندرو، دوق يورك، حماسة شديدة لاستمرار مبادرته لدعم رواد الأعمال في التعامل مع المملكة، موجهًا رده لكل الحملات المغرضة التي دعته لقطع علاقته بالمملكة بعد وفاة الصحفي جمال خاشقجي في مقر القنصلية السعودية بمدينة إسطنبول التركية.
وقال دوق مدينة يورك خلال حديثه لهيئة الإذاعة البريطانية BBC: “وفاة الصحفي كانت “حالة فظيعة”، لكن يجب ألا تتوقف مبادرة “بيتش آت بالاس” عن تشجيع ودعم وبدء وتنمية الأعمال في المملكة”.
وأكد الأمير أندرو خلال تناوله للأحداث مع إذاعة BBC، أن الشباب السعودي والمستثمرين الراغبين في بدء أعمالهم، ليس لهم علاقة من قريب أو بعيد بالأحداث المتعلقة بموت خاشقجي”.
دوق يورك شغل منصب “الممثل الخاص” للمملكة المتحدة على مستوى التجارة والاستثمار منذ عام 2001 حتى تنحيه في عام 2011.
وفي إطار عمله كمبعوث تجاري للمملكة المتحدة، كانت مهمته الأولى تعزيز مصالح بريطانيا في الخارج، وتوسيع نطاق الاستثمارات والعمل على تعميق التعاون التجاري والاقتصادي مع مختلف الدول في العالم.
وأوضح الأمير أندرو أن “من الناحية الواقعية والعمل على الأرض، يجب ألا تتوقف بريطانيا للحظة واحدة في تشجيع ودعم الشركات الناشئة والمتنامية”.
وتابع دوق يورك: “المملكة تسعى إلى تنويع اقتصادها، ولديها شعب ينمو بتزايد ويحتاجون إلى أشياء للقيام بها، لذا إذا كنا مجرد مجموعة من الأنشطة الشاملة، فحينئذ أعتقد أنه لا ينبغي يجب أن نلوم على الشعب في شيء لا علاقة لهم به”.
يذكر أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان كان قد زار بريطانيا خلال مارس الماضي، والتقى بقادة الحكومة وعدد من الأشخاص في العائلة المالكة، على رأسها الملكة إليزابيث.
وأسفرت زيارة ولي العهد عن العديد من الاتفاقيات التجارية والتي تتنوع فيما بينها من حيث المجالات والأغراض والقيمة التي تضيفها للاقتصاد في البلدين.