تشكيل الأهلي وإنتر ميامي في افتتاح كأس العالم للأندية 2025
المنافذ الجمركية تسجل 2126 حالة ضبط خلال أسبوعين بينها أسلحة ومخدرات
تطبيق قرار حظر العمل تحت أشعة الشمس بداية من الغد
ولي العهد يجري اتصالًا هاتفيًّا بالرئيس الإيراني
ترامب يتفق مع بوتين على ضرورة إنهاء الحرب بين إسرائيل وإيران
إطلاق أكبر مشروع يجمع بين التلاوة والتدبر والإتقان والتجويد في المسجد الحرام
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من أردوغان
إحباط تهريب 19 كيلو قات في جازان
طرح مزاد اللوحات المميزة الإلكتروني غدًا عبر أبشر
ترامب يشهد عرضًا عسكريًا في واشنطن الأكبر منذ 35 عامًا
رفع الملحق الثقافي بسفارة خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية مصر العربية الدكتور خالد بن عبد الله النامي باسمه وباسم جميع منسوبي الملحقية الثقافية السعودية بالقاهرة وباسم جميع الطلبة الدارسين بجمهورية مصر العربية، أسمى الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع – حفظهما الله ورعاهم – لما يقومان به من جهد كبير في سبيل رعاية كافة المواطنين السعوديين في أرجاء العالم.
وقال الدكتور النامي بمناسبة زيارة سمو ولي العهد لجمهورية مصر العربية : إن ما تشهده المملكة من تطور وازدهار وتعيشه من أمن واستقرار، وما تزخر به من ثروات وإمكانات وموارد بشرية في ظل القيادة الرشيدة يؤهلها لأن تكون في مصاف الدول المتقدمة.
وعدّ رؤية المملكة 2030 التي أقرها خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – نبراسًا لمستقبل المملكة الزاهر – بإذن الله -، يهتدي بها الجميع، كما أنها تأتي إيذانًا ببدء مرحلة جديدة من التطوير والعمل الجاد لاستشراف المستقبل، ومواصلة السير في ركاب الدول المتقدمة، وتحقيق النمو المنشود.
وأضاف: أن سمو ولي العهد بمثابة المنارة التي يهتدي بها الطلبة الدارسين بجمهورية مصر العربية ويحثهم على بذل المزيد من الجهد في سبيل تحصيل العلم النافع من جميع دول العالم للمشاركة في عملية البناء والتطور التي تشهدها المملكة.
ودعا الملحق الثقافي السعودي بجمهورية مصر العربية في ختام تصريحه الله العلي القدير أن يديم على بلادنا الغالية نعمة الأمن والأمان، وأن يحفظها من كل سوء وأن يوفق خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، ويسدد على طريق الخير والصلاح خطاهما، وأن يمتعهما بالصحة والعافية ويجعلهما ذخرًا للإسلام والمسلمين.