زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
وقف النائب العمالي البريطاني غراهام جونز في وجه حملات التشويه المستمرة في بعض وسائل الإعلام داخل بلاده ضد المملكة، والتي دعت أكثر من مرة بريطانيا لوقف التعاون العسكري مع الرياض.
وأكد جونز رئيس لجنة مبيعات الأسلحة في البرلمان البريطاني لإذاعة BBC، أن الانتقادات التي توجهها بعض الأوساط للمملكة بشأن الحرب في اليمن، مبنية على عدم إدراك كامل لحقيقة الأمور والأوضاع، موضحًا أن عناصر الحوثيين المدعومين من إيران هي التي تعمل على زيادة المشكلات الإنسانية في اليمن.
وأوضح جونز أن الحوثيين على مستوى عالٍ من التسليح، وهو الأمر الذي يجعلهم من أكبر التهديدات الأمنية في منطقة الشرق الأوسط والعالم، خاصة في الوقت الذي يسعى الجميع للتكاتف من أجل الوقوف في وجه الإرهاب.
وألقى رئيس اللجنة المعنية بدراسة ضوابط تصدير الأسلحة في بريطانيا باللوم على المتمردين الذين تدعمهم إيران في الأزمة الإنسانية الواقعة في اليمن.
وقال جونز المنتمي لحزب العمال إن “المسؤولية عن حالة الطوارئ المتصاعدة تقع على عاتق جماعة الحوثيين المدعومة من طهران”، مشبهًا “هجماتها الصاروخية على بعض المدن في المملكة بهجمات النازيين ضد بريطانيا في الحرب العالمية الثانية”.
وأضاف جونز: “مجموعة الحوثي المسلحة تسليحًا جيدًا “تمثل أكبر تهديد على كوكب الأرض الآن”، موضحًا أن “الكارثة الإنسانية التي تعيشها اليمن هي من صناعة الحوثيين”.
وتابع: “إذا أطلعت على آراء سفراء الأمم المتحدة والقرار الجماعي بدعم حكومة هادي، فلن يكون من الصعب التوصل إلى استنتاج مفاده أن الطريقة التي نجد بها السلام والأمن هي وقف تقدم الحوثيين إلى المناطق القبلية الأخرى، وما ينتج عن ذلك من ظلم وأهوال”.