تعادل الفيحاء والطائي سلبيًّا في الشوط الأول شراكة بين أرامكو وفيفا لـ4 سنوات مزايا تخفيف تأشيرة الاتحاد الأوروبي للمواطنين السعوديين والخليجيين بدءًا من اليوم.. اعتماد الزي الموحد للسائقين في أنشطة النقل بالحافلات تسلا تخطط لإنتاج نماذج جديدة منخفضة السعر وظائف شاغرة بمدينة الملك سعود الطبية 176 مؤشرًا يتخطى التوقعات.. انخفاض البطالة ومعدلات تضخم أدنى برؤية السعودية 2030 13 وظيفة شاغرة لدى فروع شركة بوبا وظائف شاغرة في شركة هندسة الطيران وظائف شاغرة في النهدي الطبية
احتضنت الشركة السعودية للكهرباء مبادرة (قلب أخضر) للمباراة الودية بين فريق الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام) إنسان وفريق جمعية أصدقاء اللاعبين الخيرية وذلك بمشاركة العديد من المهتمين من إعلاميين ورياضيين، حيث انطلقت الفعاليات بمؤتمر صحفي للتعريف بفكرة الفعالية وأهدافها والنتائج المرجوة، ثم بعد ذلك عروض للمهارات الكروية الفردية، وبعدها انطلقت المباراة الودية بين الفريقين وسط أجواء مفعمة بالحيوية والبهجة وأخيراً تم تكريم أبناء جمعية إنسان والإعلاميين والرياضيين.
وفي هذا الصدد تحدث أ. فيصل المغيليث من جمعية إنسان أن مثل هذه البرامج النوعية التي تقدمها( إنسان) لأبنائها على مدار العام تأتي من خلال أهدافها بالتوعية السلوكية والصحية والبدنية ودورها في تثقيف المجتمع وكذلك دمج الجيل الحديث باللاعبين القدامى الذين كان لهم أثر في تقديم لوحات وإنجازات رياضية وطنية.
كما أوضح الأستاذ/ فهيد الدوسري من جمعية اللاعبين الخيرية أن المساهمة مع جمعية إنسان وغيرها من الجهات الداعمة للعمل المجتمعي تعد من أهم رسائل الجمعية للمجتمع وتفعيل دور اللاعب من خلال مسيره عطائه داخل الملعب وخارجه.
تجدر الإشارة إلى أن (قلب أخضر) جاءت لتبرز الدور الذي يقدمه المجتمع لتفعيل المبادرات المجتمعية وربط أهداف تلك المنظومات بالعمل الخيري والمبادرات المجتمعية لدعم التوعية بالقضايا التي تهم المجتمع وتسليط الضوء عليها ومعالجتها من خلال صناعة المبادرات والمناسبات المستمرة .
هاشم محسن عشقي
إنسان قلب أخضر.. ليلة عطاء – حتى قلوب الناس تغيروا حقيقتها بعكس ماجاء في الاسلام اتقوا الله يا عباد الله انتم في بلاد الحق والعدل التي يتجه اليها كل المسلمين ويتمنوا العيش فيها – فلا تدنسوها بقاولكم وافعالكم الخبيثة – فمن خلال حديث حذيفة رضي الله عنه قال: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((تُعرَض الفِتن على القلوب كالحصير عودًا عودًا، فأيُّ قلب أُشربها، نُكت فيه نكتة سوداء، وأي قلب أنكرَها، نُكت فيه نكتة بيضاء؛ حتى تَصير على قلبَين؛ على أبيض مثل الصفا، فلا تضرُّه فِتنة ما دامت السموات والأرض، والآخَر أسود مربادًا كالكوز مجخيًا، لا يعرف معروفًا، ولا يُنكِر مُنكرًا، إلا ما أُشرب من هواه”؛ رواه مسلم.