بأمر الملك سلمان.. إعفاء رئيس الصناعات العسكرية ومساعد وزير الدفاع وغسان الشبل من مناصبهم
مزرعة آر يو في إس الروسية تسجل مشاركتها الأولى في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
الجامعة الإسلامية تدعو طلاب المنح الخارجية لاستكمال إجراءات القبول النهائي
أمانة الشرقية تعيد تأهيل حديقة المنتزه في بقيق
ضبط 5 مخالفين لممارستهم صيد الأسماك في ينبع
السجل العقاري يبدأ تسجيل 14623 قطعة عقارية في القصيم
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الجابون
وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 13 موقعًا بمختلف المناطق
سحب الحافلات المتهالكة في الجزائر بعد كارثة الوادي
زلزال 6 درجات يوقع إصابات في سولاويسي الإندونيسية
درس مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية في الرياض، – كابسارك – كافة ظروف السوق العالمية للنفط، وما يتعلق بتوافر احتياطيات الطاقة على المستوى الدولي.
وقال آدم سيمينسكي، الذي يرأس مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية في الرياض خلال تصريحات لشبكة بلومبيرغ الأميركية: “نحن ننظر إلى ما يمكن أن يحدث إذا لم تكن هناك طاقة احتياطية”.
وأضاف سيمينسكي أن “أحد السيناريوهات لذلك هو ألا يكون هناك منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك”.
وتعد هذه الدراسة هي الثانية ضمن سلسلة من الأبحاث، وذلك بعد أن خلص تقرير سابق إلى أن طاقة أوبك الفائضة تقلل من تقلب أسعار النفط وتولد فوائد اقتصادية سنوية تصل إلى 200 مليار دولار للاقتصاد العالمي.
وقال سيمينسكي، الذي شغل سابقًا منصب رئيس إدارة معلومات الطاقة الأميركية، إنه لا يستطيع القول ما إذا كانت الدراسة تعكس تفكير الحكومة السعودية، مشيرًا إلى أن التقرير “تم إنشاؤه داخليًا” في مركز الأبحاث.
وأضاف: “نحن ننظر إلى هذا لأننا نعتقد أنه مهم، سأكون مندهشًا بشكل لا يصدق إذا لم يكن هناك 10 محللين أو مؤسسات أخرى تحاول أن تفهم نفس الأمر”.
ويعد المركز النفطي في الرياض مركز بحث مستقلا غير هادف للربح، وتتولى الحكومة عملية تمويله منذ التأسيس قبل 15 عامًا، كما يُشرف عليه مجلس أمناء يرأسه وزير الطاقة.