ترجمة خطبتي الجمعة في الحرمين الشريفين إلى 15 لغة عالمية
الأسهم الأوروبية تغلق عند أدنى مستوى في أكثر من أسبوع
رئيس الوزراء الموريتاني يزور المسجد النبوي
ضبط 2382 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
قطاع غزة يشهد حاليًا أسوأ سيناريو للمجاعة
الضمان الصحي يوقِع جزاءات على عدد من أصحاب العمل
المدني يوضح الطرق السليمة للتعامل مع تسرب الغاز
المطر يرسم فرحة المصطافين وأبها تلبس حلتها البيضاء
فتح باب القبول والتسجيل الموحد للعمل بعدد من قطاعات وزارة الداخلية
السعودية ترحب بإعلان البرتغال عن بدئها بإجراءات تمهد لاعترافها بالدولة الفلسطينية
منذ وصوله إلى الأرجنتين لحضور قمة مجموعة العشرين المقامة حاليًّا، اجتذب ولي العهد الأمير محمد بن سلمان العديد من قادة ومسؤولي الدول المشاركة للقائه على هامش التجمع الاقتصادي الأبرز في العالم.
لقاءات ولي العهد التي تضمنت رئيس الحكومة الهندية ناريندرا مودي والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مع توقعات بمزيد من اللقاءات مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، جميعها وجهت صفعة قوية للمزاعم التي خرجت من بعض وسائل الإعلام والحملات المأجورة.
وأكدت صحيفة إيكونوميك تايمز الهندية، أن رئيس الحكومة كان حريصًا على التواصل مع ولي العهد قبل القمة المقامة في الأرجنتين؛ وذلك لتعميق العلاقات بين البلدين وتوسيع نطاق الاستثمارات المتبادلة بين البلدين.
وتأتي تلك الجلسات والاجتماعات التي يشارك فيها الأمير محمد بن سلمان، في الوقت الذي يتطلع العالم لمزيد من الاستقرار الاقتصادي، والذي تعد المملكة الضامن الرئيسي له.
قال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو: إن أي محاولة للمساس بالعلاقات الأميركية-السعودية ستعتبر خطأ فادحًا بحق الأمن القومي الأميركي وحلفائه.
ووصف بومبيو، في مقال رأي نشرته صحيفة “وول ستريت جورنال”، المملكة بأنها القوة الضامنة لاستقرار الشرق الأوسط.
وأضاف أن “المملكة تعمل على تأمين الديمقراطية الهشة في العراق، وتحاول إبقاء بغداد مرتبطة بمصالح الغرب وليس بطهران. كما أن الرياض تساعد في التعامل مع الأعداد الهائلة من اللاجئين الهاربين من الحرب السورية عن طريق العمل مع الدول المضيفة، والتعاون بشكل وثيق مع مصر.
وبخلاف الولايات المتحدة، أبدت روسيا أيضًا أن توطيد العلاقات مع السعودية هو السبيل الوحيد لضمان استقرار أسواق النفط العالمية في الوقت الحالي، لاسيما في ظل العديد من التحديات التي ينتظرها.
ويُجهز الرئيس الروسي فلاديمير بوتين العديد من الملفات الاقتصادية والسياسية التي من المتوقع مناقشتها خلال اللقاء المنتظر بين الجانبين على هامش قمة مجموعة العشرين، بالإضافة إلى الإعداد لزيارة رسمية- أعلن عنها الكرملين- للمملكة خلال الفترة المقبلة.