الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب
فرصة استثمارية لإقامة مصنع إنتاج أعلاف في تبوك
ضبط 6 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في تبوك
وداعًا صاحب البهجة.. وفاة الفنان لطفي لبيب بعد صراع مع المرض
عبور 7 شاحنات إغاثية سعودية جديدة إلى قطاع غزة
المياه تُنجز المرحلة الثالثة من خط الصرف الصحي الرئيسي بحي عكاظ في الرياض
وصايا من شؤون الحرمين لزوار المسجد الحرام
أرباح مرسيدس-بنز تهبط بأكثر من النصف في 6 أشهر
حقنة ثورية تنهي معاناة فقدان السمع نهائيًا
ارتفاع أسعار الذهب اليوم
أكد الكاتب والمحلل الأميركي مارك ميلز، أن صناعة النفط العالمية لن تندثر في القريب كما يعتقد البعض، خاصة في ظل امتلاك العديد من البلدان المنتجة، وعلى رأسها المملكة، احتياطات ضخمة يمكنها أن تسهم في استمرار الضخ بالسوق العالمي.
وأشار ميلز خلال مقالِ لها في مجلة فوربس الأميركية، إلى أنه على الرغم من كون السيارات الكهربائية قد ارتفعت أعدادها قياسًا مقارنة بعام 2010، إلا أن كل سيارة كهربائية يتم إنتاجها لا تأثر سوى على ما يُنتج خلال دقيقتين فقط من النفط على مستوى العالم، مؤكدًا أن هذا المعدل لا يوحي بنضوب البترول خلال المستقبل القريب.
وأوضح أن معدلات إنتاج النفط العالمية، والتي بلغت خلال العام الماضي 100 مليون برميل يوميًا، تفوق إجمالي ما تنتجه بعض مصادر الطاقة النظيفة مثل الرياح على مستوى العالم، مشيرًا إلى أن النفط لا يزال يملك الكلمة الأكثر تأثيرًا، حتى بعد اكتشاف العديد من المصادر المختلفة للطاقة.
وقال المحلل المتخصص في شؤون النفط، إن الصخر الزيتي الأميركي يمكن أن يساهم فقط في إحداث توازن السوق في حالة هبوط الأسعار إلى 30 دولاراً للبرميل، وذلك على غرار ما تم خلال عام 2016، مؤكدًا أن تحمل هذا المصدر من النفط أعباء الحفاظ على التوازن.
وأضاف أن المملكة كانت وستظل هي الضمان الرئيسي للحفاظ على توازن أسواق النفط، مستشهدًا بالارتفاع الذي وصلت إليه الأسعار في يونيو 2014، عندما بلغت 120 دولاراً للبرميل، الأمر الذي استدعى تدخل المملكة بضخ مزيد من المعروض عالميًا.