بعد بولندا.. مسيرة تخترق أجواء رومانيا
الخليج يتغلب على الفيحاء بثلاثية نظيفة
التعاون يفوز على الأخدود بدوري المحترفين
انفجار ضخم في مدريد وإصابة 25 شخصًا بينهم 3 بحالة حرجة
برازيلي يستخدم الذكاء الاصطناعي لسماع صوت والده الراحل
وظائف إدارية شاغرة بـ فروع شركة EY
السعودية ترأس الدورة غير العادية الـ8 لمؤتمر منظمة الألكسو
10 آلاف مستفيد من مساعدات مركز سلمان للإغاثة في بلدة الدورة بلبنان
تفاصيل جديدة بواقعة اعتداء أشخاص على آخر ومحاولة إركابه بالقوة في الرياض
فيتش تخفض التصنيف الائتماني لفرنسا بسبب الاضطرابات السياسية
أكد الكاتب والمحلل الأميركي مارك ميلز، أن صناعة النفط العالمية لن تندثر في القريب كما يعتقد البعض، خاصة في ظل امتلاك العديد من البلدان المنتجة، وعلى رأسها المملكة، احتياطات ضخمة يمكنها أن تسهم في استمرار الضخ بالسوق العالمي.
وأشار ميلز خلال مقالِ لها في مجلة فوربس الأميركية، إلى أنه على الرغم من كون السيارات الكهربائية قد ارتفعت أعدادها قياسًا مقارنة بعام 2010، إلا أن كل سيارة كهربائية يتم إنتاجها لا تأثر سوى على ما يُنتج خلال دقيقتين فقط من النفط على مستوى العالم، مؤكدًا أن هذا المعدل لا يوحي بنضوب البترول خلال المستقبل القريب.
وأوضح أن معدلات إنتاج النفط العالمية، والتي بلغت خلال العام الماضي 100 مليون برميل يوميًا، تفوق إجمالي ما تنتجه بعض مصادر الطاقة النظيفة مثل الرياح على مستوى العالم، مشيرًا إلى أن النفط لا يزال يملك الكلمة الأكثر تأثيرًا، حتى بعد اكتشاف العديد من المصادر المختلفة للطاقة.
وقال المحلل المتخصص في شؤون النفط، إن الصخر الزيتي الأميركي يمكن أن يساهم فقط في إحداث توازن السوق في حالة هبوط الأسعار إلى 30 دولاراً للبرميل، وذلك على غرار ما تم خلال عام 2016، مؤكدًا أن تحمل هذا المصدر من النفط أعباء الحفاظ على التوازن.
وأضاف أن المملكة كانت وستظل هي الضمان الرئيسي للحفاظ على توازن أسواق النفط، مستشهدًا بالارتفاع الذي وصلت إليه الأسعار في يونيو 2014، عندما بلغت 120 دولاراً للبرميل، الأمر الذي استدعى تدخل المملكة بضخ مزيد من المعروض عالميًا.