يومي ما يكتمل إلا بـ الدفاع عن المملكة والدعاء للمرابطين

الجمعة ٢ نوفمبر ٢٠١٨ الساعة ١:٤٨ مساءً
يومي ما يكتمل إلا بـ الدفاع عن المملكة والدعاء للمرابطين
في صباح اليوم الجمعة، دشن المواطنون وسمًا على موقع تويتر بعنوان “يومي ما يكتمل إلا بـ”، حيث عبروا عما يعتبرونه أساسيًا في يومهم ولا يكتمل اليوم من دونه.
وتنوعت اهتمامات المواطنين ورؤيتهم لما يكمل يومهم لكن حب الوطن والزود عنه كان القاسم المشترك بين معظم التغريدات.
الدفاع عن الوطن واجب يومي
سارة تفاعلت عبر الوسم قائلة: “يومي لا يمر من دون الدفاع عن الوطن وترابه وشعبه وقيادته، ضد كل من يريد النيل منه”.
أما عزيز فقال : “الوقوف بالمرصاد ضد كل من تسول له نفسه الإضرار، ونصب الأفخاخ وعرقلة مسيرة المملكة، يجعل حياتي وليس يومي فقط قيمة وهدفا”.
بينما الهيثم غرد عبر حسابه الشخصي على تويتر، بقوله، : “أن يكون الشخص ترساً من تروس تقدم وتنمية العجلة الاقتصادية في المملكة، لهو شيء كاف يحعل الأيام حلوة، وبالفعل لا يمر يوم إلا إذا كنت إيجابيا في دعم مسيرة الوطن نحو التقدم”.
الدعاء للمرابطين
حساب (قرم) يقول تحت الوسم : “لا بد أن يحتوي يومي، الدعاء لإخواننا المدافعين عن المملكة، اللهم احفظ جنودنا المرابطين والمجاهدين ووحد صفهم واجمع كلمتهم وانصرهم على عدوك وعدوهم، ومكنهم من الحوثيين الذين يريدون النيل من المملكة، اللهم احفظ بلاد الحرمين من كيد الكائدين وحقد الحاقدين”
أما حساب أخصائية مجتمعية يقول: “قد تبدو هذه العادات التي لا يمر اليوم من دونها بسيطة لدى البعض، ومع ذلك هي تمثل ركنا مهما في سعادة الشخص أو المواطن الذي لا يتخلى عنها.
وأضافت الأخصائية عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل تويتر: “‏⁧يومي ما يكتمل إلا بـ⁩ هي كلمة إيجابية، أعطي نفسي من خلالها طاقه تخليني قادرة أواجه يومي كله”.
القهوة والمشي
المواطن رسال يقول: “‏ لا يحلو يومي من دون محاورات بسيطة تؤدي إلى الجنون مع النفس”، وتوضح زيمة: “يحلو يومي بالمشي عصراً لثلاثين دقيقة، بينما خالد يقول إن القهوة ومشتقاتها تجعل أيامه كلها حلوة”. فيما قالت لولي: “‏⁧يومي ما يكتمل إلا بـ ⁩الهدوء والروقان والعزلة”.
الوالدان والأصدقاء
مجد يقول: “برضا والداي والتصبح بشوفتهما”، بينما يقول المواطن جاز، :”‏⁧يومي ما يكتمل إلا بشوفة أمي”، بينما أبو هنادي يقول: “يومي ما يكتمل إلا بمقابلة الأصدقاء من دونهم تحس نفسك غريبا”.
كذلك يقول المواطن أبو ريناد: “‏⁧يومي ما يكتمل إلا باالجلوس مع أسرتي النووية، أستغرب من بعض الآباء غيابهم المتكرر عن المنزل والأسرة”.