إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
توصل باحثون في الولايات المتحدة الأمريكية إلى تقنية جديدة تسمح لذوي الاحتياجات الخاصة، باستخدام أجهزة الكمبيوتر اللوحي التقليدية دون مساعدة خارجية، عن طريق التحكم في تحركات المؤشر والنقر على شاشات تلك الأجهزة.
ونجح فريق بحثي في مؤسسة “براين غيت”، المتخصصة في تطويع وسائل التكنولوجيا الحديثة لخدمة المعاقين، في ابتكار واجهة مستخدم تناسب احتياجات أصحاب الهمم.
وتعتمد التقنية على جهاز استشعار صغير يثبت على رأس المستخدم فوق منطقة القشرة الحركية لتسجيل الأنشطة الدماغية بشكل مباشر وتحويلها إلى إشارات حركية تظهر على شاشة الكمبيوتر اللوحي.
ولا يزيد جهاز الاستشعار في حجمه عن قرص الأسبرين، ويرصد الإشارات المرتبطة بالحركة داخل المخ، ويفك شفرتها ويرسلها إلى أجهزة إلكترونية خارجية.
واستطاع باحثو “براين غيت” استخدام نفس التقنية في تحريك أذرع روبوتات، وتمكين بعض المعاقين من تحريك أطرافهم التي فقدوا السيطرة عليها بسبب حوادث أو أمراض.
وتتيح التقنية الجديدة لأصحاب الهمم تشغيل مختلف التطبيقات على الكمبيوتر اللوحي مثل البريد الإلكتروني، وتشغيل الملفات الموسيقية، وتبادل ملفات الفيديو، وتصفح شبكة الإنترنت وغيرها.
ونقل موقع “تيك إكسبلور” المتخصص في مجال التكنولوجيا عن الباحث جايمي هندرسون المتخصص في مجال جراحة الأعصاب بجامعة ستانفورد الأمريكية: “تعكف مؤسسة براين غيت منذ سنوات على تطوير تقنية في مجال علوم طب وهندسة الأعصاب، لتمكين المصابين بإعاقات حركية من التعامل مع الأجهزة الذكية عن طريق مجرد التفكير في الحركة التي يريدون القيام بها على الشاشة”.
وأضاف: “أمر رائع أن نرى أصحاب الهمم يعبرون عن أنفسهم على شاشة الكمبيوتر، أو يختارون بأنفسهم الأغنية التي يرغبون في الاستماع إليها على الكمبيوتر اللوحي”.