تقدم التعاون ضد الفتح بهدف بارو في الشوط الأول النصر يتقدم على العروبة بثنائية رونالدو وماني فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا من بلينكن لبحث التصعيد في المنطقة بهدف جوتا.. فوز صعب لـ ليفربول ضد كريستال بالاس هلال جيسوس يسعى لتكرار أفضل انطلاقة أسلحة جديدة ونادرة في معرض الصقور والصيد قبل كلاسيكو الليلة.. الهلال يتفوق بـ15 انتصارًا السجن والغرامة لمن ينظم مسابقات تجارية أو تخفيضات دون ترخيص بالأرقام.. الفتح يتألق في مباريات أكتوبر بدء أعمال السجل العقاري لـ 317 حيًّا في القصيم
تنتظر إيران موجة جديدة من العقوبات القاسية في الأشهر القليلة المقبلة، وذلك حال فشلها في عدم التوافق مع اللوائح الدولية الخاصة بالشفافية المالية، والتي من شأنها أن تعزل طهران بشكل يفوق ما هي عليه الآن.
وأشارت مجلة فورين بوليسي الأميركية، إلى أن عدم الالتزام بتلك اللوائح الدولية ستعني بالضرورة عزل إيران بصورة أكبر، وذلك بعيدًا عن الموجتين العقابيتين اللتين أطلقتهما الولايات المتحدة الأميركية في أغسطس ونوفمبر الماضيين، على خلفية إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب الانسحاب من الاتفاق النووي 2015.
وأوضحت المجلة أن هذا الملف يثير خلافاً واضحاً بين المراكز السياسية والبرلمان داخل إيران، لا سيما في ظل تمسك فئات واسعة داخل طهران بضرورة الالتزام بلوائح الشفافية الدولية، في حين ترى بعض الدوائر السياسية القريبة من الملالي بأنه لا مفر من التلاعب المالي لتخفيف آثار العقوبات الاقتصادية الأميركية.
وبخلاف العواقب المنتظرة على الاقتصاد الإيراني، فإن عدم التزامها بالشفافية الدولية والاتجاه لغسيل الأموال لإنقاذ الاقتصاد قد يؤدي إلى الاصطدام بالعديد من البلدان المؤيدة بشكل كبير لاستمرار الاتفاق النووي في أوروبا، وهو الأمر الذي قد يخلق عزلة سياسية لإيران في السنوات المقبلة.
إيران مرت بعام أسود على المستوى الاقتصادي في 2018، وتحديدًا بعد أن استعادت الولايات المتحدة فرض العقوبات الاقتصادية على موجتين، في أعقاب إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب انسحابه من الاتفاق النووي في مايو الماضي، وهو ما يرجح استمرار نفس الظروف في العام المقبل.