مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
أكدت الخارجية السويدية أن التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، جنّب الحديدة وميناءها العمليات العسكرية؛ حفاظاً على أرواح المدنيين.
جاء ذلك في أول تعليق من وزيرة الخارجية السويدية مارغو والستروم، على الاتفاق الذي تمخضت عنه المشاورات التي استضافتها بلادها بين حكومة الشرعية ووفد الحوثيين، برعاية أممية، والذي قاد إلى فتح مطار صنعاء للرحلات الداخلية، على أن يتم تفتيشها في مطاري عدن وسيئون بإشراف الشرعية والتحالف.
من جانبه أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنه تم التوصل لتوافق بشأن إيصال المساعدات إلى تعز، مشيراً إلى موافقة الطرفين على جولة أخرى من المحادثات الشهر المقبل.
والمعروف أن الحديدة مع مينائها تعتبر شرياناً أساسياً تتغذى منه المليشيا وتتنفس، ولذلك الضغط العسكري فيها جعل الحوثيين ينصاعون للمشاورات.
وشكلت الانتصارات العسكرية التي حققتها قوات الجيش الوطني في الحكومة اليمنية بإسناد كبير من تحالف دعم الشرعية الذي تقوده السعودية، أقوى حلقات الضغط على مليشيا الحوثي المدعومة من إيران والتي جعلته يرضخ للمشاورات بسبب الضغط العسكري على مليشياته في كل الجبهات.
وتعد الانتصارات الشرعية أهم الأسباب التي دفعت مليشيا الحوثي للحضور أصلاً إلى مشاورات السويد بإذعان بغية الوصول إلى مخرج يخفف عنها الضغط العسكري.
كما أن تقدم القوات الحكومية في كل الجبهات وخصوصاً في الحديدة وصعدة أثمر رضوخاً حوثياً في المشاورات رغم شهرته في المراوغة والمماطلة.