كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
تأتي زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان للجزائر لتعكس عمق العلاقات وأواصر الأخوة ووحدة المصير والهدف بين الأشقاء، في ظل التحديات التي تواجه المنطقة.
ويؤكد المراقبون أن المملكة ترتبط بالجزائر بعلاقات تاريخية توطدت عبر السنين، وتتميز بأواصر الأخوة والقربى والتعاون والتضامن، على الجميع الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
امتداد للعمل المشترك
وتجسد زيارة ولي العهد امتدادًا للعمل المشترك بين المملكة والجزائر في إطار تعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية بين البلدين الشقيقين، والرغبة في استمرار هذه العلاقات وتوطيدها بما يخدم مصلحة البلدين، فالمملكة والجزائر بينهما علاقات استراتيجية ذات أبعاد سياسية اقتصادية وثقافية وأمنية عبرت عن ذاتها في كثير من المواقف والقضايا.
المملكة وثورة الجزائر ضد الاستعمار
ومن ملامح دعم المملكة للجزائر في مراحل مختلفة وقوف الرياض بقوة في دعم وتأييد ثورة الشعب الجزائري للتحرر من الاستعمار الفرنسي وساندته في الأمم المتحدة ورفعت العلم الجزائري عام 1955م.
وكذلك أدانت الجزائر بشدة الاعتداءات الصاروخية التي وجهتها ميليشيا الحوثي ضد مدن المملكة ودعت لوقفها فوراً وأعلنت تضامنها مع المملكة، وتدعم موقف المملكة في مكافحتها للتطرف والإرهاب.
فرص الاستثمار المتبادل
كما يتمتع البلدان بمواقع استراتيجية مميزة، ومصادر بترولية، أكسبتها أهمية فائقة في العلاقات الدولية على المستوى الدولي.
كما تعد الجزائر أرضاً واعدة للفرص الاستثمارية في عدة قطاعات اقتصادية وهو ما يعطي زخماً للعلاقات الاقتصادية وفرص الاستثمار المتبادل بين البلدين الشقيقين.