الشيخ المطلق: احذروا تقليد المشاهير
بيع شاهين فرخ بـ 136 ألف ريال في الليلة الـ14 لمزاد نادي الصقور
توضيح من التأمينات بشأن فئات جمعية GOSI وموعد التسجيل
اتفاقية تعاون في مجال خدمات النقل الجوي بين السعودية وكوبا
جامعة بيشة تنعى طالباتها ضحايا الحادث المروري
سلمان للإغاثة يوزّع 420 سلة غذائية للنازحين من السويداء إلى درعا
وزير الشؤون الإسلامية يفتتح جامع الصحابي الجليل سعد بن معاذ في حائل
سعد الخضر.. من شغف التفاصيل إلى منصة الإبداع
وظائف شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف هندسية شاغرة بـ طيران أديل
طالب المواطن ماجد محمد السعدي، من سكان محافظة بيشة، مجددًا مستشفى في بيشة بفتح تحقيق مع المتسبب في وفاه ابنه التوأم عام 1433هـ، وصدور حكم ضده بإغلاق ملف القضية؛ كون المتسبب فيها خارج البلاد.
وقال السعدي: إنه تقدم عام 1433هـ، بشكوى ضد طاقم طبي في مستشفى الملك عبدالله ولم ترفع للهيئة الشرعية في عسير إلا بعد سنتين، وبعد محاولات لإخفاء قضيته حيث حول مجرى الدعوى ضد دكتورة من جنسية عربية، وسحب أسماء البقية.
وأضاف المواطن في شكواه أن الهيئة الشرعية حكمت بحفظ القضية؛ لأن المدعى عليها خارج البلاد.
وأكد السعدي أن لديه تقارير تثبت تسببهم في إهمال حالة ابنه الذي توفي بالرياض، مشيرًا إلى أن الطبيبة سافرت بعد القضية، وهناك خطاب من المشرف العام على المستشفى يقول إنها جاءت في استشارة طبية وسافرت في تاريخ 21 شهر 5 عام 1433، مضيفًا: “لدي تقارير باسم الطبيبة وتوقيعها بتاريخ 4 شهر 8 عام 1433 وصدر حكم القضية في القضية بتاريخ 1439هـ”.
وتابع: “هناك أخطاء حتى في اسمي مما يدل على التلاعب في القضية وعدم إنصاف طفلي من المتسبب في وفاته”، مطالبًا بحق الدية من المتسبب في وفاته، ومحاسبة الطاقم الطبي ومعاقبتهم على ما ارتكبوه من أخطاء.
“المواطن” تحتفظ بكافة الوثائق والتقارير والمراسلات وخطاب الهيئة الشرعية الخاص بالقضية.