البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS الهلال يعلن غياب سالم الدوسري 5 أسابيع
طالب المواطن ماجد محمد السعدي، من سكان محافظة بيشة، مجددًا مستشفى في بيشة بفتح تحقيق مع المتسبب في وفاه ابنه التوأم عام 1433هـ، وصدور حكم ضده بإغلاق ملف القضية؛ كون المتسبب فيها خارج البلاد.
وقال السعدي: إنه تقدم عام 1433هـ، بشكوى ضد طاقم طبي في مستشفى الملك عبدالله ولم ترفع للهيئة الشرعية في عسير إلا بعد سنتين، وبعد محاولات لإخفاء قضيته حيث حول مجرى الدعوى ضد دكتورة من جنسية عربية، وسحب أسماء البقية.
وأضاف المواطن في شكواه أن الهيئة الشرعية حكمت بحفظ القضية؛ لأن المدعى عليها خارج البلاد.
وأكد السعدي أن لديه تقارير تثبت تسببهم في إهمال حالة ابنه الذي توفي بالرياض، مشيرًا إلى أن الطبيبة سافرت بعد القضية، وهناك خطاب من المشرف العام على المستشفى يقول إنها جاءت في استشارة طبية وسافرت في تاريخ 21 شهر 5 عام 1433، مضيفًا: “لدي تقارير باسم الطبيبة وتوقيعها بتاريخ 4 شهر 8 عام 1433 وصدر حكم القضية في القضية بتاريخ 1439هـ”.
وتابع: “هناك أخطاء حتى في اسمي مما يدل على التلاعب في القضية وعدم إنصاف طفلي من المتسبب في وفاته”، مطالبًا بحق الدية من المتسبب في وفاته، ومحاسبة الطاقم الطبي ومعاقبتهم على ما ارتكبوه من أخطاء.
“المواطن” تحتفظ بكافة الوثائق والتقارير والمراسلات وخطاب الهيئة الشرعية الخاص بالقضية.