فلكية جدة: رصد توهج شمسي سبّب عاصفة جيومغناطيسية
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في صالات الجوازات بمطار الأمير محمد بن عبدالعزيز
انخفاض أسعار النفط بأكثر من دولارين
تركي بن محمد يرأس اجتماع مجلس إدارة بناء الـ57 ويستعرض أبرز إنجازات الجمعية
الجامعة الإلكترونية تعلن فتح باب القبول في برامج الماجستير
ضبط مواطن رعى 14 متنًا من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
جامعة نجران تبدأ استقبال طلبات المنح الداخلية لغير السعوديين
المدني: احذروا ترك المواد القابلة للاشتعال داخل المركبات
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10867 نقطة
باكستان تعلن إغلاق حدودها مع إيران
اختلف الكثير من خبراء التحكيم حول أحقية حصول اللاعب سلمان الفرج نجم نادي الهلال على ركلة جزاء خلال مواجهة نادي النصر أول من أمس في الجولة الثانية عشرة من بطولة كأس دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين.
وكان الحكم الأرجنتيني نيستور بيتانا والذي أدار مباراة ديربي الرياض، ذهب إلى تقنية حكم الفيديو المساعد لتقدير عرقلة اللاعب سلمان الفرج وهل إذا ما كانت تستحق إعطاء ركلة جزاء لنادي الهلال من عدمها.
وقرر الحكم بيتانا وقتها استمرار اللعب مع عدم احتساب أي ركلات جزاء لنادي الهلال، بجانب طرد اللاعب البيروفي أندري كاريلو بعد اعتدائه على أحد لاعبي النصر خلال اللقاء.
وأكد كل من ” الحكم المصري السابق سمير محمود عثمان، والخبير التحكيمي محمد فودة، والخبير التحكيمي عبدالله القحطاني في قناة روتانا” أحقية حصول اللاعب سلمان الفرج على ركلة جزاء في مباراة نادي النصر.
وأشاد كل من” أحمد الوادعي في صحيفة الجزيرة، والخبير التحكيمي مطرف القحطاني في قناة 24 الرياضية، والخبير التحكيمي عبد الرحمن الزيد في القناة السعودية” بقرار حكم المباراة بعدم احتساب ركلة جزاء لصالح سلمان الفرج.
ويُعد الحكم نيستور بيتانا واحدًا من أفضل الحكم على الساحة حاليًا، حيث قاد مباراة فرنسا وكرواتيا في نهائي كأس العالم 2018 بروسيا بجانب خبرته الكبيرة في التعامل مع تقنية حكم الفيديو المساعد.
ورغم تواجد تقنية حكم الفيديو المساعد لكنها لا تزال تُسبب الإثارة والجدل والاختلاف في وجهات النظر، خاصة أن القرار في البداية والنهاية يعود إلى حكم المباراة سواء بقبول نصيحة تقنية الـVAR من عدمها.
وكانت مباراة الهلال والنصر انتهت بالتعادل الإيجابي بهدفين لكل فريق في لقاء أقيم على ملعب جامعة الملك سعود في مدينة الرياض.