الداخلية تصدر قرارات إدارية بحق 20 مخالفًا لأنظمة وتعليمات الحج
لقطات توثق جهود المرور في مداخل مكة المكرمة لمنع دخول المركبات المخالفة
خدمات مميزة في قلب المسجد الحرام بالمصليات النسائية لموسم حج 1446هـ
القبض على 3 مقيمين لترويجهم 4 كيلو شبو في الرياض
لأول مرة.. الأصول المدارة في السوق المالية السعودية تتجاوز التريليون ريال
ضبط 3 مقيمين مخالفين لاستغلالهم الرواسب في الشرقية
البيئة تطلق خدمة إصدار رخص الأنشطة الزراعية والحيوانية والسمكية عبر نما
12 يومًا تفصل على بدء دخول الصيف أرصاديًّا على السعودية
القبض على 4 مخالفين لترويجهم مواد مخدرة في جازان
الملك سلمان وولي العهد يهنئان نيكوسور دان
أكدت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية، أن المملكة لم تتأثر بأي محاولات لتشويه سمعتها فيما يتعلق بقدراتها على جذب الاستثمارات الأجنبية وضخ أموالها في الشراكات التكنولوجية الحديثة، مشيرة إلى أن السعودية لا تزال محط أنظار الشركات العالمية التي ترغب في توطيد شراكاتها بشكل رئيسي مع الرياض.
وأشارت الصحيفة الأميركية إلى عدد من الحالات التي لم تستطع الابتعاد عن المملكة رغم حملات التشويه التي انطلقت من وسائل الإعلام الأميركية خلال الشهرين الماضيين، وتحديدًا في أعقاب حادثة الصحفي جمال خاشقجي.
ومن بين هؤلاء، ريتشارد برانسون مؤسس فيرجن جروب، والذي أكدت الصحيفة الأميركية أنه كان ضمن العديد من المديرين التنفيذيين ورؤساء الشركات الذين رغبوا في استعادة العلاقات مع المملكة من أجل مواصلة التعاون والاستثمار المشترك.
وأوضحت وول ستريت جورنال أن إبقاء العلاقات بصورتها الرائعة مع المملكة يظل دومًا أحد أهم الأمور التي يبحث عنها المسؤولون عن الشركات العالمية لضمان استكمال خططهم، لا سيما وأن الرياض تعد أحد أبرز المستثمرين في مجالات التكنولوجيا خلال السنوات القليلة الماضية.
وقال جون بوربانك، مدير صناديق التحوط، والذي كان أحد أبرز المستثمرين في الولايات المتحدة بالأسهم السعودية: “لا يمكن النظر إلى أي شيء على أنه أكبر من التحرير الكبير الشامل الذي يحدث في المملكة”.
وأشار إلى أن هذا التوجه الاقتصادي الواضح للسعودية يمثل في الوقت الحالي فرصة ضخمة للراغبين في التعاون والاستثمار المشترك من الشركات العالمية بمختلف توجهاتها وتخصصاتها.
وفي السياق ذاته، أشارت الصحيفة إلى حديث بيتر ثيل، رجل الأعمال والمستثمر الأميركي، حول العلاقات الاقتصادية مع المملكة، حيث أكد أن “الأشخاص الذين قاطعوا المملكة بعد أزمة خاشقجي منافقون، وهم الآن يسعون إلى إعادة العلاقات معها بشتى السبل”.