رفع إيقاف بيع وشراء الأراضي والعقارات وسط وجنوب العُلا
حريق في دار للمسنين بإندونيسيا يودي بحياة 16 شخصًا
الشؤون الاقتصادية يتخذ قرارات وتوصيات بشأن مشروع نظام التعليم العام وحماية المستهلك
رئاسة أمن الدولة تستضيف التمرين التعبوي السادس لقطاعات قوى الأمن الداخلي “وطن 95”
حماس تعلن رسميًا مقتل أبو عبيدة
فتح باب القبول والتسجيل في الأكاديمية الوطنية للصناعات العسكرية
شمال مكة المكرمة يكتسي حُلّة خضراء بعد الأمطار بمشاهد طبيعية تعزز السياحة البيئية
سلمان للإغاثة يوزّع ألف كرتون تمر في الخرطوم
الإحصاء تبدأ تنفيذ المسوح الاقتصادية والاجتماعية والبيئية والمكانية بجميع مناطق المملكة
انتخاب عبدالله صالح كامل رئيسًا لاتحاد الغرف السعودية
ضبطت السلطات البلغارية، اليوم الأربعاء، ترسانة أسلحة تتألف من أكثر من 100 سلاح أوتوماتيكي، بينها رشاشات كلاشنيكوف، في حملة أمنية كبيرة.
وأوقف خمسة مواطنين من بلغاريا أحدهم يعتقد أنه زعيم الشبكة، إضافة إلى إيرانيين متورطين في هذه العملية، وعثرت السلطات خلالها على مطبعة للوثائق المزورة.
واكتشفت الترسانة في مرآب تحت الأرض لمبنى في العاصمة، وتضم 67 رشاش كلاشنيكوف و37 مسدسًا رشاشًا من نوع “سكوربيون”، و43 مسدسًا آخر و8 كيلوجرامات من البارود، وحوالي 50 ألف رصاصة.
وقال رئيس الوزراء البلغاري بويكو بوريسوف للصحفيين: “لم أرَ من قبل مثل هذه الكمية من الأسلحة. ومن نوعية تشبه تلك التي تملكها وحداتنا الخاصة”.
وصرح مدير مكتب مكافحة الجريمة المنظمة إيفايلو سبيريدونوف، أن هذه الأسلحة “كانت معدة للتصدير على الأرجح وأقرب وجهة هي أوروبا”.
وكان زعيم الشبكة المفترض يمتلك رخصة لبيع الأسلحة، وحكم عليه في مارس بالسجن 3 سنوات لبيعه بطريقة غير مشروعة 50 رشاشًا، لكن أفرج عنه بانتظار حكم الاستئناف، وقد أوقف بينما كان يدخل إلى المرآب الجمعة.
وقال نائب المدعي العام إيفان غيشيف: “لو انفجرت الكيلوجرامات الثمانية من البارود، لما بقي سوى حفرة في مكان المبنى”.
وأوقف اثنان من أعضاء الشبكة الثلاثاء في كازانلاك (وسط) خلال بيعهم 17 رشاش كلاشنيكوف و15 مسدسًا مزودًا بكاتم للصوت، سرقت من مصنع محلي.
أما الخمسة الآخرون، وبينهم إيرانيان، فقد أوقفوا في المطبعة التي كانت تصدر وثائق مزورة لمصلحة الشبكة.
ويشكل إنتاج الأسلحة الخفيفة والذخائر الذي حفزته النزاعات في الشرق الأوسط، حوالي 3 بالمائة من إجمالي الناتج الداخلي لبلغاريا، ويعمل فيه حوالي 30 ألف شخص.