نقل مواطن ومواطنة من مصر بطائرة الإخلاء الطبي لاستكمال علاجهما بالسعودية
أمانة جدة تزيل 30 حظيرة عشوائية بنطاق ذهبان
منصة قبول: العمل جارٍ على معالجة الخلل
الدولار يسجّل أعلى مستوى في 15 أسبوعًا
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو
ضبط مقيمين لتلويثهما البيئة بتفريغ مواد خرسانية في الشرقية
474 ألف سجل تجاري من السجلات القائمة للمؤسسات مملوكة للشباب
لبنان يشهد أشد موجة جفاف
السعودية تعرب عن ارتياحها حيال ما اتخذته الحكومة السورية من إجراءات لتحقيق الأمن
القبض على شخصين لترويجهما الشبو في الشرقية
كشف الأكاديمي الدكتور موافق الرويلي عن سبب انسحابه من برنامج اتجاهات الذي تقدمه الإعلامية والكاتبة نادين البدير على قناة روتانا خليجية.
وقال موافق الرويلي في تغريدة له على تويتر بلهجة ساخرة: الكل يسأل لماذا انسحبت من المقابلة مع نادين البدير في قناة روتانا خليجية؟.. أعتذر لهم وأقول: كان مستوى الإعداد للحلقة ومستوى الحوار فيها وأسئلة المحاورين راقية جدًا ومعدة بمهنية عالية وتنم عن فهم عميق لهذا فالحلقة أرقى من مستواي، ولهذا انسحبت والسلام.
وأضاف موافق الرويلي في تغريدة أخرى : صعب يجتمع أكاديمي مع “خطاب” نسوان على طاولة واحدة! قبل اليوم كنت أفكر أن مهنة “الخطابة” مقصورة على “السيدات” …يا لجهلي بسوق الخطابين والخطابات.
ويقود الدكتور موافق الرويلي حملة للكشف عن حملة الشهادات العلمية المزورة أو التي يتم بيعها لمن يدفع.
وأشار خلال استضافته مع نادين البدير إلى أنه تلقى العديد من التهديدات بسبب هذا الأمر.
وحين وجهت له نادين البدير القول بأن ما يقوم به هو تشهير بالناس قال الدكتور موافق الرويلي : أنا لا أفضح أحدًا، ولا أشهّر بأحد، وأكتفي بالتغريد بالمعلومات والوثائق، وهذه هي أسباب اتجاه البعض للشهادات الوهمية.
يذكر أن الدكتور موافق الرويلي من مواليد قارا في الجوف عام 1371هـ وهو حاصل على الدكتوراه في مناهج التعليم الثانوي، من كلية الدراسات العليا – جامعة أيوا، في ولاية أيوا، بالولايات المتحدة الأمريكية، 1/8/1986م.
شغل الدكتور موافق الرويلي العديد من المناصب المهمة، كما كان عضوًا بمجلس الشورى لدورتين.
صريح في زمن لا يقبل النقد
أشكرك يا دكتور على شجاعتك فأنت أكبر من أن تشارك في هذا البرنامج مشكلتنا في بعض مقدمي البرامج
ليسوا على قدر من الثقافة و ليس لديهم فن الحوار وما خذين في أنفسهم مقلب بأنهم مقدمين برامج حوارية
وعلى ما قال المثل الشعبي طقها والحقها