وظائف شاغرة في فروع شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة لدى شركة الفنار
وظائف شاغرة بـ هيئة الزكاة والجمارك
سلمان للإغاثة يدشن مصنع إنتاج وتعبئة أسطوانات الأكسجين الطبي في حضرموت
الداخلية تصدر قرارات إدارية بحق 20 شخصًا لنقلهم 75 مخالفًا لا يحملون تصاريح الحج
50 موقعًا أثريًّا وتاريخيًّا بالمدينة المنورة لإثراء تجارب ضيوف الرحمن
القبض على وافد نشر إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
الدرعية تنضم لقائمة الوجهات العالمية الصديقة للبيئة لعام 2025م
التضخم في بريطانيا يرتفع إلى 3.5%
موعد إيداع حساب المواطن
سلطت وكالة الأنباء الأميركية أسوشيتد برس، الضوء على الواقعة التاريخية الخاصة بإرسال الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما لمبلغ 1.8 مليار دولار إلى إيران، وذلك في أعقاب توقيع الاتفاق النووي الإيراني.
وأثار الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال الأيام القليلة الماضية تلك المسألة، والتي لم يخرج حتى الآن تفسير رسمي لها من جانب أوباما، وإن كان قد اكتفى بدفاع نواب حزبه الديمقراطي في مجلس الشيوخ والنواب عن تلك الواقعة.
وخلال الأيام الأخيرة، وجه الرئيس الأميركي انتقادًا لاذعًا إلى الديمقراطيين الذين رفضوا تمويل بناء جدار حدودي مع المكسيك لمنع تدفق المهاجرين إلى داخل الولايات المتحدة، حيث يرفضون تخصيص 5 مليارات دولار لتمويل بناء الجدار.
ودفع هذا الرفض ترامب للحديث عن منح أوباما 1.8 مليار دولار لإيران في أعقاب توقيع الاتفاق النووي في 2015، والذي قام بالانسحاب منه خلال مايو الماضي، مُعلنًا استعادة كامل العقوبات الاقتصادية والسياسية ضد إيران.
وحسب ما جاء في أسوشيتد برس، فإن 1.8 مليار دولار التي أرسلها أوباما إلى إيران على دفعات، كانت جزءًا من صفقات سلاح لم تكتمل في سبعينيات القرن الماضي، وتحديدًا قبل استيلاء الملالي على الحكم في البلاد.
وأشارت إلى أن قيمة الصفقة العسكرية في ذلك الوقت كانت 400 مليون دولار، تم تحويلها من إيران إلى الولايات المتحدة، وبعد استيلاء الملالي على زمام الأمور رفضت واشنطن إتمام الصفقة أو إعادة تلك المبالغ لطهران.
وفي عهد أوباما، قامت الولايات المتحدة بتحويل 400 مليون دولار كدفعة أولى لإيران بعد الاتفاق النووي، فيما كانت باقي المبلغ 1.4 مليار دولار هي فوائد نتيجة احتفاظ واشنطن بالمبلغ على مدى 40 عامًا، وذلك وفقًا لرواية أسوشيتد برس.