قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
بات تأثر إيران بالعقوبات الأمريكية أمرا مؤكدا في ميزانيتها المنتظرة لعام 2019، والتي من شأنها أن تشهد العديد من علامات الانهيار الاقتصادي.
وحسب شبكة “راديو فاردا”، فإن أولى علامات الانهيار جاءت متمثلة في تقليص إيران لمخصصات صندوق التنمية الوطنية، والذي أعلن الملالي أنه بمثابة “ثروة الأجيال المقبلة”.
وقال عضوان في البرلمان الإيراني إن جلسة مغلقة للمجلس قررت أمس الأحد، الاستقرار على خفض المخصصات من 34% إلى 10 % فقط من إيرادات البلاد النفطية في صندوق التنمية الوطنية، خاصة بعد سلسلة من الضربات الاقتصادية التي تلقتها طهران في الآونة الأخيرة على المستوى الاقتصادي.
وحسب الشبكة الأمريكية، فإن الصندوق يعيش على التحويل والمخصصات من إيرادات النفط والغاز، بما يسمح باستثمار مدخراته في الأنشطة الاقتصادية الإنتاجية.
وأوضح علي رضا سلامي عضو البرلمان الإيراني، أن مشروع قانون الميزانية للسنة التي تبدأ في 21 مارس 2019 قد “خفض بشكل غير قانوني” المبلغ المودع في الصندوق الاستراتيجي المهم.
وكانت وكالة أنباء فارس قد ذكرت في وقت سابق أن مجلس التنسيق الاقتصادي الحكومي، والذي يشهد تمثيل رؤساء الفروع القضائية والتنفيذية والتشريعية، قد رفض إيداع حتى 10٪ في الصندوق بسبب “الانخفاض الكبير في صادرات النفط”.
وأشارت تقارير سابقة إلى أن خامنئي خصص جزءًا من الأموال للإنفاق العسكري، وهو ما يعني أنه قام بخداع الشعب الإيراني خلال الفترة الماضية.
وكان المحلل العسكري في إذاعة “فاردا”قد أكد في ذلك الوقت أن الحكومة سحبت 2.5 مليار دولار من صندوق التنمية الوطنية لإنفاقها على الطموحات العسكرية الإيرانية في سوريا.