ظاهرة نادرة.. الشمس تتعامد اليوم بشكل عمودي تمامًا على الباحة
إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل وإنتاج الطرود وتشغيلها عام 2026
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الكاميرون
GMC الأمريكية تُوقف تصدير سياراتها إلى الصين
جامعة طيبة: استمرار التسجيل في برامج الدراسات العليا لغير السعوديين
المعرض الدولي للقطاع غير الربحي يشهد توقيع 142 اتفاقية ويستعرض التجارب الخليجية
لأول مرة في العالم.. نجاح عملية زرع مثانة بشرية في أمريكا
ارتفاع أسعار النفط مدعومًا بمكاسب محدودة
الربيعة يتفقد جاهزية المشاعر المقدسة لاستقبال ضيوف الرحمن
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار تحد من الرؤية في 9 مناطق
بات تأثر إيران بالعقوبات الأمريكية أمرا مؤكدا في ميزانيتها المنتظرة لعام 2019، والتي من شأنها أن تشهد العديد من علامات الانهيار الاقتصادي.
وحسب شبكة “راديو فاردا”، فإن أولى علامات الانهيار جاءت متمثلة في تقليص إيران لمخصصات صندوق التنمية الوطنية، والذي أعلن الملالي أنه بمثابة “ثروة الأجيال المقبلة”.
وقال عضوان في البرلمان الإيراني إن جلسة مغلقة للمجلس قررت أمس الأحد، الاستقرار على خفض المخصصات من 34% إلى 10 % فقط من إيرادات البلاد النفطية في صندوق التنمية الوطنية، خاصة بعد سلسلة من الضربات الاقتصادية التي تلقتها طهران في الآونة الأخيرة على المستوى الاقتصادي.
وحسب الشبكة الأمريكية، فإن الصندوق يعيش على التحويل والمخصصات من إيرادات النفط والغاز، بما يسمح باستثمار مدخراته في الأنشطة الاقتصادية الإنتاجية.
وأوضح علي رضا سلامي عضو البرلمان الإيراني، أن مشروع قانون الميزانية للسنة التي تبدأ في 21 مارس 2019 قد “خفض بشكل غير قانوني” المبلغ المودع في الصندوق الاستراتيجي المهم.
وكانت وكالة أنباء فارس قد ذكرت في وقت سابق أن مجلس التنسيق الاقتصادي الحكومي، والذي يشهد تمثيل رؤساء الفروع القضائية والتنفيذية والتشريعية، قد رفض إيداع حتى 10٪ في الصندوق بسبب “الانخفاض الكبير في صادرات النفط”.
وأشارت تقارير سابقة إلى أن خامنئي خصص جزءًا من الأموال للإنفاق العسكري، وهو ما يعني أنه قام بخداع الشعب الإيراني خلال الفترة الماضية.
وكان المحلل العسكري في إذاعة “فاردا”قد أكد في ذلك الوقت أن الحكومة سحبت 2.5 مليار دولار من صندوق التنمية الوطنية لإنفاقها على الطموحات العسكرية الإيرانية في سوريا.