القبض على 3 مقيمين في الطائف لترويجهم 14,538 قرصًا ممنوعًا
طرح 5 فرص استثمارية لتربية وتسمين الحمام ودعم الأنشطة الترفيهية والسياحية في الرياض
نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يصل إلى مصر لترؤس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
ترامب يبرر عدم حصوله على جائزة نوبل للسلام
أمطار على منطقة الباحة حتى المساء
تنبيه من أمطار وسيول وصواعق رعدية على عسير
دوبيزل تعتزم طرح 30% من أسهمها في اكتتاب عام أولي
هل الشاي يقي من الكبد الدهني؟
ترامب محذرًا روسيا: سنرسل صواريخ توماهوك لأوكرانيا إذا لم تنته الحرب
لأول مرة.. جامعة شقراء تدخل تصنيف التايمز العالمي للجامعات للعام 2026
أكد آدم سيمنسكي، رئيس مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية، أهمية التحالف النفطي العالمي بين منظمة الدول المصدرة للنفط الأوبك بقيادة المملكة من جانب وروسيا على الناحية الأخرى، مشيرًا إلى أن بدونها يفقد العالم شبكة أمانه التي تثبت استقرار سوق النفط من الاضطرابات في الإمدادات والصدمات الأخرى.
التصريحات التي أبرزتها وكالة تاس الروسية، أكدت أن “في الفترة من 2011 إلى 2012، عندما عانت ليبيا من اضطرابات في الإمدادات، فإن أسعار النفط الخام يمكن أن تتجاوز 200 دولار للبرميل”.
وقال رئيس مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية: إنه يمكن أن يحدث مثل هذا الارتفاع الآن في عام 2018، مشددًا على أهمية العمل الذي تقوم به منظمة أوبك.
وأضاف سيمنسكي: “إذا لم تكن هناك قرارات حاسمة من جانب روسيا والمملكة كجزء من تعاون أوبك + في 2018، يمكننا بسهولة أن نرى ارتفاعًا للنفط نحو 300 دولار للبرميل”.
وقال المسؤول أيضًا: إن المنظمة تعد واحدة من المؤسسات الهامة التي تعمل كمورد أصيل، مؤكدة أن ما يقارب 70% من قدرات أوبك المتاحة تعود إلى المملكة.
ويركز مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية الذي يتخذ من الرياض مقرًّا له على البحوث المستقلة في اقتصاديات الطاقة العالمية، ويتعاون مركز الأبحاث مع منظمات السياسة العامة الدولية والمؤسسات الصناعية والحكومية.