اليونيسف: 26 ألف طفل في غزة بحاجة إلى العلاج الفوري
الهلال يقلب الطاولة ويفوز على الدحيل القطري بثنائية مثيرة
قشر الموز.. كنز غذائي وصحي
وظائف شاغرة في صدارة للكيميائيات
طفل يخسر أموال والده على الإنترنت فينتحر شنقًا
جيسوس بالمؤتمر الصحفي لمباراة النصر واستقلال دوشنبه: هدفنا لقب الدوري
الصندوق السعودي للتنمية يضع حجر الأساس لمستشفى الملك سلمان في موريتانيا
وظائف شاغرة في فروع شركة PARSONS
وظائف شاغرة بـ وزارة الطاقة
اتفاق جديد بشأن تيك توك في أمريكا
كشف التقرير البياني الشهري لوزارة العدل، أن إجمالي الأحكام الصادرة، عن محاكم الدرجة الأولى (العامة، الأحوال الشخصية، الجزائية، التجارية) لشهر ربيع الأول لعام 1440 هـ، بلغ أكثر من 48 ألف حكم.
وبحسب التقرير، يبلغ معدل الأحكام الصادرة يومياً خلال الشهر الماضي نحو 2414 حكماً يومياً، وشكلت الأحكام في قضايا الأحوال الشخصية 38% من إجمالي أحكام محاكم الدرجة الأولى.
وصدرت 64% من إجمالي الأحكام من محاكم ثلاث مناطق هي: مكة المكرمة، الرياض، المنطقة الشرقية، كما استمرت المناطق الثلاث بالتصدر في ترتيب المناطق على مستوى التصنيفات المختلفة (عامة، أحوال شخصية، جزائية، تجارية)، فيما عدا أحكام الإنهاءات العامة، حيث احتلت المراتب الأولى كل من منطقة عسير تلتها منطقة مكة المكرمة ثم منطقة القصيم.
وشهد المرفق العدلي مؤخراً قفزات رقمية قلّصت من الإجراءات بما يسهم في تقليص مدد التقاضي، إلى جانب العديد من الحلول الأخرى التي تم العمل عليها كإعادة التنظيم الداخلي داخل المحكمة، لتنظيم العمل القضائي بما ينعكس على الأحكام والعمل القضائي ككل وإكسابه المزيد من السرعة والجودة.
إضافة إلى أن الوزارة اعتمدت حلولاً رقمية ساهمت في تسريع عملية التقاضي، مثل اعتماد التبليغ الإلكتروني، الأمر الذي كان يشكل هاجساً في تأخر الكثير من القضايا، إلا أن الأمر الملكي الكريم باعتماد الوسائل الإلكترونية في التبليغات القضائية قلص المواعيد وساعد في إنجاز القضايا.
الجدير بالذكر أن معالي وزير العدل رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشيخ الدكتور وليد بن محمد الصمعاني، قال مؤخراً أن مشروع استئناف بلا ورق، أسهم في نقل القضية من محاكم الدرجة الأولى إلى محكمة الاستئناف إلكترونياً بشكل مباشر بما قلص الوقت بشكل كبير جدا، فعلى سبيل المثال انتقال القضية يدوياً في محكمة الأحوال الشخصية في الرياض إلى محكمة الاستئناف كانت تأخذ قرابة الشهر، أما الآن فتتم في اللحظة، وبالتالي يتفرغ القضاة في الدوائر للعمل والتأمل القضائي بما يفيد القضية ويخرج حكماً ناجزاً ومتقناً.