هل الشاي يقي من الكبد الدهني؟
ترامب محذرًا روسيا: سنرسل صواريخ توماهوك لأوكرانيا إذا لم تنته الحرب
لأول مرة.. جامعة شقراء تدخل تصنيف التايمز العالمي للجامعات للعام 2026
مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يدشن مبادرة الغرفة الحسية بمطار الملك فهد الدولي
حماس تفرج عن 13 من الرهائن الإسرائيليين بالدفعة الثانية
الذهب يرتفع عند مستوى قياسي جديد
معظمهم أطفال.. مصرع 15 شخصًا غرقًا في غانا
أمطار وسيول وصواعق رعدية على منطقة جازان
ISSA.. تعتمد السعودية مركزًا عربيًا لتأهيل وتدريب خبراء التأمينات الاجتماعية
شرم الشيخ تتأهب لاستقبال ترامب وإعلان اتفاق السلام رسميًا
كشف تقرير رسمي من منظمة العفو الدولية، – أمنستي – عن سلسلة من الجرائم التاريخية التي ارتكبها نظام الملالي في حق المعارضة، والتي ارتقت إلى حد المذابح الإنسانية.
وأشار تقرير أمنستي إلى أنه كانت هناك العديد من عمليات الإعدام خلال عام 1988، وهي السنة التي سجلت سلسلة من المذابح برعاية الدولة للسجناء السياسيين في جميع أنحاء إيران، وذلك حسب صحيفة إكسبريس البريطانية.
وأكد التقرير أن أغلبية القتلى كانوا من أنصار مجاهدي خلق الإيرانيين، مشيرة إلى أن مؤيدي الفصائل الأخرى أُعدموا كذلك.
ووصفت المنظمة عمليات الإعدام والقتل العشوائية في إيران خلال ثمانينيات القرن الماضي، بأنها تطهير سياسي ممنهج من جانب نظام الملالي.
ويختلف العدد الدقيق للقتلى بشكل كبير، حيث تقول بعض الجماعات إن ما يقرب من 30،000 شخص قد أعدموا، في حين أن آخرين – بمن فيهم منظمة العفو الدولية – قد أكدوا أن العدد هو 4500.
وقد كشفت وثيقة جديدة بعنوان “أسرار إيران المليئة بالدماء: لماذا ارتكبت مذابح سجن إيران عام 1988 جرائم ضد الإنسانية”، والتي أصدرتها منظمة العفو الدولية، تفاصيل أخرى عن المجازر.
وأوضح التقرير الذي صدر منذ أيام قليلة، أن “بين يوليو وسبتمبر من 1988، أخفت السلطات الإيرانية قسراً مجموعة كبيرة من المعارضين، ونفذت خارج نطاق القضاء الآلاف من عمليات الإعدام للمنشقين السياسيين المسجونين”، مؤكدة أنه تم إلقاء جثثهم في مقابر جماعية لا تحمل أية علامات.