العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لقطات توثق عودة العمليات التشغيلية بمطار الملك خالد الدولي
في فصل الشتاء.. نصائح لتعزيز المناعة والوقاية من أمراض البرد
القبض على 4 إثيوبيين لتهريبهم 80 كيلوجراما من القات بعسير
ضبط قائد مركبة ظهر في محتوى مرئي يعبر أحد الشعاب بمحافظة رماح
ورشة عمل في الرياض حول التدخلات النفسية والاجتماعية لحالات الفصام
البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، اليوم، بتعيين الدكتور إبراهيم العساف وزيراً للخارجية .
ويمتلك العساف تاريخاً طويلاً من العمل السياسي، حيث سبق وأن تولى العديد من المناصب أهمها منصب وزارة المالية، كما سبق له العمل كوزير دولة ، إلى جانب عدد كبير من المناصب الخارجية رفيعة المستوى.
تولى العساف العديد من المناصب في الداخل والخارج، كما كانت له أدوار مؤثرة في الشق الاقتصادي الدولي والمحلي على حد سواء.
كانت البداية المهنية للعساف عندما امتهن التدريس وعمل محاضراً في أكاديمية الملك عبد العزيز العسكرية في سبعينيات القرن الماضي، وتولى منصباً مرموقاً في إدارة الخدمات في الفترة من 1982 وحتى 1986.
وعمل العساف مستشاراً اقتصادياً لصندوق التنمية، ثم انتقل إلى واشنطن للعمل كممثل للمملكة في صندوق النقد الدولي والبنك الدولي.
وعند عودته للمملكة 1995 تولى لفترة وجيزة منصب نائب رئيس مؤسسة النقد العربي، ثم تولى عام 1996 مهام حقيبة وزارة المالية .
وكان خادم الحرمين الشريفين قد أمر بإعادة تشكيل مجلس الوزراء، حيث تم إسناد العديد من الحقائب الوزارية لمجموعة من الوزراء الجدد.
وتهدف التغييرات التي شهدتها وزارة الخارجية إلى إعادة بناء وتطوير الوزارة تنظيمياً، حيث سيتولى العساف، وهو أكثر الوزراء خبرة في العمل الحكومي، مهمة تطوير إداء الوزارة تنظيمياً، فيما سيتفرغ معالي عادل الجبير إلى مهمته في قيادة الدبلوماسية السعودية وهو ما سيزيد من كفاءة العمل الدبلوماسي بتفرغ الجبير له.
وتهدف التغييرات التي شهدتها وزارة الخارجية إلى إعادة بناء وتطوير الوزارة تنظيمياً، حيث سيتولى العساف، وهو أكثر الوزراء خبرة في العمل الحكومي، مهمة تطوير إداء الوزارة تنظيمياً، فيما سيتفرغ معالي عادل الجبير إلى مهمته في قيادة الدبلوماسية السعودية وهو ما سيزيد من كفاءة العمل الدبلوماسي بتفرغ الجبير له.