سعر الذهب اليوم يسجّل أعلى مستوى في أسبوعين
الطقس اليوم.. توقعات بغبار على 5 مناطق
القبض على شخصين في القصيم لترويجهما أقراصًا ممنوعة
150 ريال غرامة وقوف المركبة بالأماكن غير المخصصة
5 مايو 1969.. عاصفة الأمس تكررت قبل 56 عامًا
سبب حالة الترقب في أسواق العقار
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية الأمير محمد بن سلمان
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 1.839 لغمًا عبر مسام في اليمن
نجوم الأهلي والهلال والنصر يسيطرون على التشكيلة المثالية بآسيا
إنشاء مدينة لزراعة اللوز والفواكه على مساحة تتجاوز نصف مليون متر بالباحة
برعاية صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية تستضيف جمعية بناء لرعاية الأيتام بالمنطقة الشرقية 20 جمعية من جمعيات رعاية الأيتام بالمملكة للمشاركة في المخيم العلمي الثاني للأيتام خلال الفترة من 27 / 12 / 2018 إلى 3 / 1 / 2019 في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالظهران، حيث يشارك في المخيم العلمي 80 يتيماً من الطلاب المميزين في المرحلة الثانوية.
ورفع عضو مجلس الشورى مدير عام جمعية بناء لرعاية الأيتام عبدالله بن راشد الخالدي شكره لصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية على موافقته الكريمة على رعاية المخيم.
وأضاف الخالدي: يأتي المخيم العلمي الثاني بعد نجاح نسخته الأولى الذي أقيم مطلع العام الحالي 2018م بمشاركة 40 ابنًا من جمعيات الأيتام بالمملكة حقق الأبناء خلالها الكثير من الإنجازات والعمل على مشروعات لكل مسار من مسارات المخيم المتضمنة (علوم الفضاء والطيران، الابتكار، الروبوت والتوستماستر). إضافة إلى اكتسابهم عددًا من المهارات في التواصل والحوار واتخاذ القرار وحل المشكلات ومهارات العمل ضمن فريق، وقد كان هناك تأثير إيجابي ملموس على المشاركين في المخيم الماضي لما تضمنه من مسارات علمية مبتكرة راعت الجوانب العلمية للمشاركين وكذلك الفروقات الفردية واختيار المسار المناسب لكل مشارك.
وستكون مشاركة الأيتام للنسخة الثانية من المخيم في (8) مسارات سيكون لها أثر إيجابي بإذن الله على مستقبلهم وتحقيق أهدافهم حيث تتضمن المسارات العلمية علوم الفضاء والطيران، الابتكار، الروبوت , والتوستماستر. كما تتضمن المسارات الإثرائية: الفن والإعلام، الرياضة والتجارب العلمية، والتي تهدف إلى تعزيز المهارات الحياتية والوظيفية والتدريبية. والتي تتواكب مع مهارات القرن الواحد والعشرين مما يفتح الأفاق لهؤلاء الشباب لخلق فرص واعدة في المستقبل سواء في التعليم الجامعي والتخصصات العلمية والمساهمة في تحقيق رؤية المملكة 2030.