تحت الصفر.. موجة باردة على الشمالية الأربعاء والخميس
اكتشاف مركب بكتيري يحمي الجسم من مرض السكري
سلمان للإغاثة يوزّع ألف سلة غذائية شمال كردفان السودانية
الأستديو التحليلي يعزّز وعي الصقارين ويطوّر قراءة أشواط مهرجان الصقور
ضبط مخالف مارس صيد الأسماك بدون تصريح وبأدوات محظورة في جدة
الحج والعمرة توقف شركة عمرة ووكيلها الخارجي لمخالفة التزامات السكن
الدوري السعودي.. النصر يتصدر والهلال في الوصافة والأهلي يتلقى الخسارة الأولى
جامعة نجران تعلن عن توفر وظائف أكاديمية لحملة الدكتوراة والماجستير
عبدالعزيز بن سعود يدشّن المشتل المركزي ومحطة أبحاث وإنتاج البذور البرية بمحمية الملك سلمان
وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 77 إلى قطاع غزة
شهّرت وزارة التجارة والاستثمار، بمالك منشأة وأحد العاملين لديه من جنسية عربية؛ وذلك بعد صدور حكم قضائي بإدانتهما وثبوت تورطهما في حيازة وتخزين وعرض إطارات سيارات منتهية الصلاحية؛ وهو ما يُعد غشاً وتضليلاً للمشتري، ويشكل خطورة على سلامة مستخدميها.
وتَضَمّن الحكمُ الصادر من المحكمة الجزائية بحائل، فرضَ غرامة مالية، ومصادرة وإتلاف الكميات المضبوطة على نفقة المنشأة، والتشهير عبر نشر ملخص الحكم في صحيفتين على نفقة المخالفين.
وتعود تفاصيل القضية إلى وقوف مأموري الضبط القضائي لوزارة التجارة والاستثمار أثناء جولاتهم الرقابية على أحد المحلات المتخصصة في بيع إطارات السيارات بصناعية حائل على مستودع مخبأ أسفل المحل لتخزين الإطارات، وبتفتيشه تم الكشف عن 325 قطعة من الإطارات المستعملة والجديدة منتهية الصلاحية، وبناء عليه تم ضبط ومصادرة وإتلاف جميع الكميات على نفقة المنشأة، وإحالة القضية إلى الجهات القضائية لاستكمال تطبيق الإجراءات النظامية.
هذا وتؤكد وزارة التجارة والاستثمار عزمها على مواصلة التصدي لمخالفي نظام مكافحة الغش التجاري، واستكمال تطبيق الإجراءات النظامية ضدهم بالنظر لما يترتب عليه من غش وخداع المستهلكين؛ حيث ينص نظام مكافحة الغش التجاري على عقوبات تصل إلى السجن ثلاث سنوات، وغرامات مالية تصل إلى مليون ريال أو بهما معاً، والتشهير بالمخالف في صحيفتين محليتين على نفقة المخالف، وترحيل العمالة المخالفة إلى بلدانها، والإيقاف والمنع من ممارسة النشاط التجاري.
وتدعو الوزارة عموم المستهلكين إلى الإبلاغ عن شكاواهم لمركز البلاغات في الوزارة على الرقم 1900، أو عبر تطبيق “بلاغ تجاري”، أو عن طريق الموقع الإلكتروني للوزارة على الإنترنت.
ويهي
طيب الى متى كذا