ضبط 21997 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
غدًا عودة المعلمين في 11 منطقة استعدادًا للعام الدراسي الجديد
الرمان يغمر أسواق السعودية بإنتاج يتجاوز 37 ألف طن
كامتشاتكا تشهد 50 هزة أرضية وتحذيرات من انفجارات بركانية أقصى شرق روسيا
توضيح من التأمينات بشأن احتساب عمر المشتركين
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة تم استخدامها
الاستحمام بالماء الحار يؤذي الجلد
أهداف اللائحة التنفيذية لرسوم الأراضي البيضاء
بوتين يستقل الوحش
أستراليا تطلق مشروع طاقة خضراء بقيمة 100 مليار دولار
كشفت شبكة بلومبيرغ الأميركية عن مساعٍ جديدة لإيران لفرض نفوذها داخل أفغانستان، عبر إقامة علاقات وثيقة مع حركة طالبان خلال الفترة المقبلة.
وحسب مصادر مطلعة للشبكة الأميركية، فإن عدداً من المسؤولين الكبار في النظام الحاكم داخل إيران تواصلوا بشكل مكثف خلال الساعات القليلة الماضية مع نظرائهم في حركة طالبان، وذلك استعدادًا لفرض نفوذ طهران على البلاد بعد الانسحاب الأميركي المحتمل من أفغانستان.
وأشارت الشبكة الأميركية إلى أن إيران تسعى لإيجاد موطئ قدم لسياساتها داخل المنطقة بعد أن تم حصارها بموجتين من العقوبات السياسية والاقتصادية في أعقاب إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب انسحابه بشكل رسمي من الاتفاق النووي في مايو الماضي.
وكانت وكالة الأنباء الفرنسية “فرانس برس” قد نقلت عن مسؤول أميركي قوله إن “الرئيس دونالد ترامب قرر سحب مجموعة كبيرة من العسكريين الأميريكيين من أفغانستان، وذلك بعد يوم من قرار سحب قواته من سوريا”.
وأضاف المسؤول: “تم اتخاذ القرار.. وسيتم تنفيذ انسحاب هام من الأراضي الأفغانية خلال الأشهر المقبلة”.
وتعول الولايات المتحدة الكثير على العقوبات الاقتصادية في الحد من القدرات الإيرانية لدعم تنظيماتها الإرهابية في اليمن والعراق وسوريا، خاصة وأن تلك العقوبات الاقتصادية ستمثل أعباء اقتصادية إضافية على طهران.
وكان وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو قد أكد أن العقوبات التي فرضتها بلاده على إيران كانت هي الأقسى، مشيرًا إلى أن العقوبات الأميركية هدفها تغيير سلوك نظام الملالي.
زائر
لن تستطيع ايران ان تدخل افغانستان بدون امريكا لايمكنها ذلك ابدا
وهي تعرف جيدا قوه المجاهدين اللذين هزموا الاتحاد السوفيتي وجعلوه اربا اربا
ايران بدون امريكا لاتستطيع التحرك
امريكا دعمت ايران في اليمن والعراق وسوريا ولكن بعد الفشل في مخططهم
هاهي امريكا تخرج من سوريا وتترك اليمن