زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
سلطت شبكة بلومبيرغ الأميركية الضوء على الفرص المتاحة لدمج اثنين من أكبر البنوك في المملكة، مشيرة إلى أن ذلك سيخلق كيانًا يُقزم منافسيه داخل السوق السعودي.
وأشارت الشبكة الأميركية إلى أن الاندماج المقترح بين بنكي الرياض والأهلي التجاري سيدفع سائر المقرضين إلى النضال للحصول على حصة سوقية في المملكة، وهو الأمر الذي سيكون له انعكاسات ضخمة على أداء الأسواق في المملكة.
وأوضحت الشبكة الأميركية أن الاندماج المقترح للبنك التجاري وبنك الرياض، الأول والرابع بين أكبر البنوك السعودية، سيخلق مؤسسة تبلغ قيمة أصولها 182 مليار دولار، مؤكدة أنه يمكن للمُقرض العملاق أن يكتسب ميزة ضد المنافسين المحليين والأجانب في الاقتصاد الذي ما زال يعاني من ضيق السيولة بعد انخفاض أسعار النفط في عام 2014.
وقالت إن الاندماج يمكن أن يؤثر على هيمنة المؤسسات الأجنبية على القروض المشتركة في المملكة، بما في ذلك البنوك اليابانية والشركات العالمية مثل “سيتي جروب” و”HSBC هولدينغز”.
وتعتزم الحكومة الاعتماد على المقرضين المحليين للحصول على 32 مليار دولار في العام المقبل لسد العجز في ميزانيتها،وهو الأمر الذي يعني تأثيرًا كبيرًا للدمج المتوقع بين المؤسستين البنكيتين في المملكة على الأسواق الداخلية.
ووفقًا للشبكة الأميركية، سيسيطر البنك الجديد على حوالي 30 % من سوق القروض السعودية، وهو ما قد يؤدي إلى زيادة الضغط على البنوك الأصغر للسير في طريق الدمج.
المقرضون الآخرون يدرسون بالفعل عمليات الدمج، حيث تخطط وحدة “HSBC” في السعودية لشراء بنك “الأول”، المدعوم من قبل “رويال بنك أوف سكوتلاند”، في صفقة بقيمة 5 مليارات دولار.
