بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
سلطت شبكة CNBC الأميركية الضوء على قيادة المملكة لمنظمة الدول المصدرة للنفط أوبك، وخاصة فيما يتعلق بالسيطرة على مساعي إيران المُدمرة في العديد من الاجتماعات.
وقالت الشبكة الأميركية، التي اعتمدت على آراء المحللين العالميين، إن المملكة تستطيع في كل مرة السيطرة على طموحات إيران بالعديد من المحافل، خاصة ما يتعلق بوضع سياسات الإنتاج النفطي على المستوى العالمي في كثير من الأحيان.
ومن جانبها، أكدت هيليما كروفت ، رئيسة استراتيجية السلع في “آر بي سي كابيتال” للشبكة الأميركية: “لقد سمعت أن هناك توترًا كبيرًا في الاجتماعات الأخيرة، وأن الممثل الإيراني في منظمة أوبك يحاول تفتيت كلمتها”.
وأضافت: “حقيقة أن السعودية صعدت الإنتاج للمساعدة في سد العجز الناتج عن تراجع مستويات الإنتاج الإيرانية بفعل العقوبات، تشير إلى أن الجغرافيا السياسية لعبت دورًا في سياسة الإنتاج”.
وأشارت إلى أن المملكة استطاعت على مدى سنوات طويلة السيطرة على أي توجه معارض لإيران داخل الأوبك، وهو الأمر الذي لم يمنع المضي قدمًا في سياسات متفق عليها في الفترة الماضية حول معدلات الإنتاج.
واستشهدت الشبكة الأميركية بما حدث عام 2016، عندما كانت إيران تسعى بكل قوتها للاستفادة من رفع العقوبات في أعقاب التوقيع على اتفاقها النووي في 2015، حيث لم تنجح محاولات طهران لإبقاء مستويات الإنتاج مرتفعة للأوبك.
وأتى ذلك في أعقاب صفقة رفيعة المستوى في عام 2016 بين أوبك والمنتجين من خارج أوبك لخفض العرض في محاولة لدعم أسعار الانحدار في ذلك الوقت.
وعارضت إيران التخفيضات، راغبة في إحياء صناعة النفط التي تأثرت بشدة بالعقوبات السابقة، إلا أن سياسة الأوبك بقيادة المملكة لم تلتفت إلى توجهات إيران المنفردة.