وظائف شاغرة في مستشفى الملك عبدالله واتساب تتيح ميزة مفاتيح المرور في هواتف آيفون وظائف شاغرة لدى شركة NOV ميتا تفقد 200 مليار دولار من قيمتها السوقية بعد تصريحات زوكربيرج الأقمار الصناعية والخيام البيضاء تكشف حقيقة ما يجري على بعد 3 أميال من رفح تحذير من الدفاع المدني لأهالي مكة وجازان وعسير وظائف إدارية شاغرة في شركة سال الشمري يحتفل بتخرج نجله فيصل مهندساً انتهاء التسجيل في حركة النقل الداخلي للمعلمين والمعلمات اليوم وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية بمكة المكرمة
قال مسؤول مغربي إن السلطات المغربية تعتقد أن المشتبه بهم الأربعة في مقتل سائحتين نرويجية ودنماركية في جبال أطلس كانوا يعملون بمفردهم على الرغم من مبايعتهم تنظيم داعش.
وأضاف أبو بكر سابك الناطق الرسمي باسم المديرية العامة للأمن الوطني المغربي أن إلقاء القبض على تسعة أشخاص آخرين في القضية أحبط مؤامرة إرهابية.
وعُثر يوم الاثنين على جثتي الدنماركية لويسا فستراغر غيسبرسن (24 عاما) والنرويجية مارين يولاند (28 عاما) مذبوحتين في منطقة معزولة قرب إمليل على الطريق إلى قمة توبقال وهي أعلى قمة في شمال أفريقيا ومقصد شهير لتسلق الجبال.
وقال سابك للقناة الثانية في التلفزيون المغربي: إن المشتبه بهم الأربعة تتراوح أعمارهم بين 25 و33 عاما وإنهم توجهوا إلى إمليل وهم عازمون على ارتكاب جريمة دون اختيار هدفهم مسبقاً، وقد بايعوا تنظيم داعش في تسجيل مصور يوم الجمعة قبل العثور على الجثتين لكن دون الاتفاق على هذا مسبقاً مع أي كيان أجنبي.
ووصف سابك الأربعة بأنهم “ذئاب منفردة”. وقال “العملية الإجرامية التي ارتكبت لم يكن مخططاً لها مسبقاً أو بتنسيق مع تنظيم (داعش)”.
وقال سابك: إن “الذئاب المنفردة” لا تحتاج إلى إذن من زعيمها”، دون أن يوضح كيف خلصت السلطات إلى هذه النتائج.
وتابع قائلاً “المؤكد هو أن شخصاً واحداً من الموقوفين هو الذي كانت له سوابق في التطرف إذ تم اعتقاله في عام 2013 في قضايا تتعلق بتجنيد واستقطاب المتشبعين بالفكر المتطرف والذين يرغبون في الالتحاق بأماكن التوتر عبر العالم.